ثقافة البيت: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 15:
عند ظهور هذه الكلمة ظهر هناك اتجاه من طرف الكليات لتبني هذا النمط، كأشخاص يرتدون جلد حيوانات قبعات يدخنون السجائر ويلعبون البانغو، ظهرت كذلك موضة للنساء في ارتداء "ليوتاردس" "leotards"، وجعل الشعر طويل غير مزين وهذا من أجل التمرد على معايير الطبقة الوسطى، أصبحت الماريخوانا مرتبطة بهذه الثقافة الفرعية، كما ساهم أيضا عمل "ألدوس هكسلي"في كتاب "أبواب الادراك" "The Doors Perception" قد ساهم في التأثير على النظرة للمخدرات.
 
وقد كانت "البيت" في معظمها [[ثقافة مضادة،مضادة]]، غير مادية، تشدد على مدى تحسين الحياة الداخلية للإنسان وتجاوز كل الماديات اتجه بعض كتاب هذه الحركة للديانات الشرقية مثل البوذية والطاوية، تميل إلى أن تكون السياسة الليبيرالية، كما تهدف لمحاربة التمييز العنصري، على الرغم من أن الكثير من الأشخاص التي ارتبطت اسماؤهم بهذه الحركة مثل "ويليام بوروفس" قد اعتنقوا أفكار تحررية ومحافظة أيضا.
 
الانفتاح على الثقافة والفن الآفرو أمريكي كان ظاهرا في الأدب والموسيقى مثل "الجاز".هناك البعض مثل "كاين" قد ربطوا هذه الحركة بالشيوعية لكن في الحقيقة لم يكن هناك أي رابط بالشيوعية ما عدا في معاداتهم لفلسفة الرأسمالية.