عثمان بن حنيف: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسم: لفظ تباهي
سطر 10:
عندما توجهت عائشة بجيشها إلى [[البصرة]] كان عثمان بن حنيف واليا عليها من قبل [[علي بن أبي طالب]] ، وكان علي قد أرسل إليه من [[الربذة]] كتابا كان نصه: {{اقتباس|من عبد الله علي أمير المؤمنين إلى عثمان بن حنيف. أما بعد؛ فإن البغاة عاهدوا الله ثم نكثوا وتوجهوا إلى مصرك، وساقهم الشيطان لطلب ما لا يرضى الله به، والله أشد بأسًا وأشد تنكيلا. فإذا قدموا عليك فادعههم للطاعة والرجوع إلى الوفاء بالعهد والميثاق الذي فارقونا عليه، فإن أجابوا فأحسن جوارهم ما داموا عندك، وإن أبوا إلا التمسك بحبل النكث والخلاف فناجزهم القتال حتى يحكم الله بينك وبينهم وهو خير الحاكمين، وكتبت كتابي هذا إليك من الربذة وأنا معجّل المسير إليك إن شاء الله}} <ref>(شرح نهج البلاغة ل[[ابن أبي الحديد]] /ج9/ص312) (نهج السعادة في مستدرك نهج البلاغة/ج4/ص42 لمحمد باقر المحمودي) </ref>
 
اكثر ماذكر عنه كانهو من طرفكذب الشيعه فتجده كذب في كذبوافترائهم
 
اكثر ماذكر عنه كان من طرف الشيعه فتجده كذب في كذب
 
== مصادر وهوامش==