سينما تركية: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط ربوت التصانيف المعادلة (۱٥.۰٦): + تصنيف:سينما تركية |
روبوت: قوالب الصيانة؛ +{{يتيمة}}; تغييرات تجميلية |
||
سطر 1:
{{يتيمة|تاريخ=يوليو_2012}}
'''السينما التركية''' يعد الفلم الوثائقي بعنوان «انهيار النصب الروسي في آياستوفونوس» الذي صوره فؤاد أوز قيناي عام 1914 ، أول فلم سينمائي تركي. وكذلك فلم «زواج همت أغا» الذي بدأ تصويره عام 1914 واستكمل في عام 1919. كما تم في الفترة ذاتها تصوير أفلام إخبارية عن الحرب العالمية الأولى، إلى جانب ذلك إخراج أفلام أخرى، كلها كانت موضوعية بحتة.
السطر 18 ⟵ 19:
أبدى جيل الشباب بصورة خاصة تحمساً للسينما وقامت بتقييمها كفرع نافذ من فروع الفن وخاصة فيما بعد عام 1985 ، فمع إسهامات وزارة الثقافة والسياحة للنهوض بالسينما التركية من خلال إقامة مسابقات لكتابة السيناريو السينمائي وغيرها من أنشطة الصناعة السينمائية، وقيام بعض الجامعات بأبحاث ودراسات للتطوير السينمائي وخاصة في مجال الأفلام القصيرة، ظهرت في تركيا صفوة سينمائية شابة ومتخصصة.
نال المخرج نوري بيلجه جيلان «جائزة الحكم الكبرى» بفلمه «بعيد» في مهرجان أفلام كان، والذي
نال فاتح آقن «جائزة أفضل سيناريو» بفلمه «على حافة الحياة». أمّا في مهرجان كان لعام 2008 ، فقد نال نوري بيلجه جيلان جائزة أفضل مخرج بفلمه «ثلاثة قرود».
وقد تم إنتاج أفلام متميزة وذات نوعية، مثل «الوجه الخفي» لعمر قاوور، و«البيانو بيانو أعرج» لطونج باشاران، و«إمداد وظريفة» لنسلي جول غتجان، و«وداعاً أيها الغد» لرئيس جليك، و«الشقي» لياووز طورغول، و«الصفحة الثالثة» و«القدر» لزكي دميرقوبوز،
== الصالات السينمائية والمشاهدون ==
استطاعت صناعة السينما التركية جذب الكتل الجماهيرية إليها منذ بداية الخمسينات، وتوجهت السينما خلالها إلى الأعمال الترفيهية
واعتباراً من شهر يناير عام 2008 كان عدد المجمعات السينمائية 440 تضم في بنيتها 210.110 صالة. وبلغ عدد الأفلام المعروضة 250 فلماً منها 50 فلماً محلياً. وقد بلغ إجمالي عدد المتفرجين 38 مليون، وشاهد الأفلام المحلية 22 مليون شخص.
[[تصنيف:سينما تركية]]
|