أحمد حسين: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
CipherBot (نقاش | مساهمات)
ط روبوت: نقل الصفحات من تصنيف محول
لا ملخص تعديل
سطر 85:
عندما أفرج عنه انتقل أحمد حسين إلى منفاه الاختياري في سوريا، ثم لبنان، ثم لندن، ثم السودان، ولم يكف خلال هذا التجوال عن إرسال البرقيات إلى الرئيس [[جمال عبد الناصر]]-الذي كان عضوا سابقا في حزب مصر الفتاة- يطالبه فيها بالديمقراطية، ويحذره من الاستبداد والديكتاتورية.
 
في عام [[1376 هـ]] / [[1956]]م طلب أحمد حسين العودة إلى مصر على أن يعتزل العمل السياسي، واستجيب لطلبه، فعمل بالمحاماة فترة، ثم اعتزلها عام [[1380 هـ]] / [[1960]]م، وتفرغ للكتابة، وأصدر مجموعة من المؤلفات منها: "[[موسوعة تاريخ مصر]]" في خمسة أجزاء، وعدد صفحاتها (1500) صفحة، و[[إيماني]]، و[[الأرض الطيبة]]، و[[في الإيمان والإسلام]]، و[[وراء القضبان]]، و[[رسالة إلى هتلر]]، و[[حكومة الوفد]]، و[[احترقت القاهرة]]، و[[اشتراكية|الاشتراكية]]، [[ وكتاب الطاقة الإنسانية - إصدار دار القلم ]]؛ وهو أشهر كتبه على الإطلاق. ثم اتجه إلى تفسير القرآن الكريم لكنه لم يكمله.
 
توفي أحمد حسين في [[17 ذو الحجة]] [[1403 هـ|1403هـ]] الموافق [[26 سبتمبر]] [[1982]].