عمران بن حصين: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
ط ←‏فضله ومكانته: إزالة ألقاب تفخيم
سطر 7:
رُوي عن مطرف بن عبد الله بن الشخير قال : قال لي عمران بن حصين : "إن الذي كان انقطع عني قد رجع - يعني تسليم الملائكة -".
 
كما شهد بعض الغزوات مع الرسول {{صلى}}، وكان صاحب راية [[خزاعة]] يوم الفتح. استقضاه [[عبد الله بن عامر]] على [[البصرة]]، فحكم له بها ثم استعفاه فأعفاه، ولم يزل بها حتى مات. قال الحسن وابن سيرين البصرى ما قدم البصرة "راكب خير منه" وقد كانت الملائكة تسلم عليه فلما اكتوى انقطع عنه سلامهم ثم عادوا قبل موته بقليل فكانوا يسلمون عليه {{رضى}} وعن أبيه.
 
وكان عمران بن حصين ممن اعتزل [[فتنة مقتل عثمان|الفتنة]] ولم يحارب مع [[علي بن أبي طالب|علي]]، كما كان من فقهاء أهل البصرة ومن الحفظة.