عامر بن ربيعة: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط إزالة ألقاب تفخيم
سطر 5:
أسلم عامر بن ربيعة قديماً بمكة وهاجر إلى أرض الحبشة مع امرأته ثم هاجر إلى المدينة وشهد بدراً وسائر المشاهد
أسلم قبل [[عمر بن الخطاب]]، وهاجر الهجرتين، وشهد بدرا. قال ابن إسحاق: أول من قدم المدينة مهاجرا: أبو سلمة بن عبد الأسد، وبعده، عامر بن ربيعة. له أحاديث عن النبي -صلى الله عليه وسلم-، وعن [[أبي بكر]]، وعمر. حدث عنه: ولده عبد الله، و[[ابن عمر]]، و[[ابن الزبير]]، و [[أبو أمامة بن سهل]] ; وغيرهم.
 
 
كان الخطاب قد تبناه. وكان معه لواء عمر لما قدم الجابية.
السطر 15 ⟵ 14:
قال [[الواقدي]]: كان موت عامر بن ربيعة بعد قتل [[عثمان]] بأيام. وكان لزم بيته، فلم يشعر الناس إلا بجنازته قد أخرجت.
 
روى عنه جماعة من الصحابة منهم ابن عمر وابن الزبير. وروى ابن وهب عن مالك عن [[يحيى بن سعيد]] أنه سمع عبد الله بن عامر بن ربيعة يقول: قام عامر بن ربيعة يصلي من الليل حين نشب الناس في الطعن على [[عثمان بن عفان]] رضي الله عنه. قال: فصلى من الليل ثم نام فأتى في المنام فقيل له: قم فاسأل الله أن يعيذك من الفتنة التي أعاذ منها صالح عباده. فقام فصلى ودعا ثم اشتكى فما خرج بعد إلا بجنازته.
 
 
وروى [[يحيى بن سعيد الأنصاري]]، عن عبد الله بن عامر بن ربيعة: أن أباه رئي في المنام حين طعنوا على عثمان، فقيل له: قم فسل الله أن يعيذك من الفتنة. توفي عامر سنة خمس وثلاثين قبل مقتل عثمان بيسير.