مجلة أسرتي: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط تعريب
لا ملخص تعديل
سطر 1:
{{ويكيتعظيم|تاريخ=يونيوأكتوبر 20122010}}
 
{{نهاية مسدودةويكي|تاريخ=يونيو 2012سبتمبر_2010}}
http://www.osratimag.com
مجلة كويتية تأسست عام 1964
اسستها السيدة غنيمة فهد المرزوق التي ما زالت حتى اليوم تتولى رئاسة تحريرها
الموقع السابق هو الموقع الرسمي للمجلة.. وغنيمة المرزوق تعتبر من أوائل الصحافيات في الكويت ومنطقة الخليج العربي.. وهي من مؤسسي جمعية الصحافيين الكويتية..
 
وفيما يلي بعض من حياة غنيمة المرزوق
لا اله الا الله وحدة لا شريك لة الملك ولة الحمد وهو على كل شئ قدير
'ولدت في حي 'القبلة' أو كما ينطقها اهل الكويت 'الجبلة'، كان والدي- رحمة الله عليه- يعمل في التجارة، وكذلك جدي لوالدي، الذي عاش في الهند، والذي توفي قبل أن يتزوج ابي... كانت الكويت تتكون من ثلاثة احياء مشهورة هي 'قبلة'، 'وسط'، و'شرق'، لا فرق بين حي وآخر، كان البحر محور حياة الكويتيين في ذلك الوقت بتراثه وفنونه وتقاليده وقيمه، وكان المصدر الرئيسي لحياتهم من خلال الغوص ورحلات التجارة، وعلى الرغم من غنانا كنا نلبس بحساب ونأكل بحساب، وكان المجتمع الكويتي في طفولتي رائعا بانفتاحه وارتباطه بالدين الإسلامي'.
 
الشخصيات الأكثر تأثيرا
{{Uncategorized stub|date=يونيو 2012}}
'علاوة على تأثير الوالدة نورة العدساني ـ رحمها الله ـ كان هناك الجدتان، جدتي لأمي 'لولوه' ام خالد العدساني التي كانت متعلمة، علمها جدي القراءة والكتابة والحساب، وكان يحضر لها البضائع من الهند وتأتي لها العائلات لشراء ما يحتاجونه، وكان لديها ارقى الاقمشة والعطور.. كانت وكأنها 'ديور الكويت' في ذلك الوقت والامور نسبية، وكان لسانها الحلو يجمع الناس حولها.
 
إلى جانب الوالدة وجدتي لأمي، كانت جدتي لأبي لولوه الغنيم واحاديثها الشيقة وحبها لتقديم المساعدة للناس وحل مشكلاتهم، كل ذلك ترك اثره في نفسي، اما الوالد فقد كان له تأثير كبير في نفسي إضافة للوالدة، وبعد شقيقي مرزوق ـ ـ الذي كنا نحبه كنور اعيننا، فقد كان متفتحا وكنت انا وشقيقتي سارة نسمع كلامه، وعندما ذهب مرزوق للدراسة في الجامعة الاميركية في بيروت، اعجب بالانفتاح الفكري الذي كان فيها، لذا كان يحضر لنا معه الكتب والروايات التي تصدر في بيروت، ولاشك ان هذه القراءات جعلتنا نتعرف ونطل على آفاق من الثقافة والمعرفة، وكذلك كان لزوجي أبو هلال ـ ـ تأثير كبير في هذا المجال، ودوره كبير في مساندتي فكريا وثقافيا ودعم مشاريعي وافكاري الاعلامية والإنسانية، في مجتمع ذكوري لم يكن يقبل فيه الزوج الا مركز الريادة والسيادة، لكنه كان حضاريا وإنسانيا بكل ما تحمل الكلمتان من معان.
وهكذا كانت بيئتي المحيطة بالغة التحضر نسبيا في ذلك الوقت.
 
[[تصنيف:مجلات كويتية]]
{{بذرة}}