'''الطريقه الختميهالختمية''' تعتيرتعتبر من [[طرق الصوفية|الطرق الصوفية]]، ولها ارتباط فكري وعقدي مع [[الشيعة]]<ref name=r1>موسوعة الفرق والمذاهب والأديان المعاصرة ط1، ممدوح الحربي</ref>، حديثة النشأهالنشأة نسبياً نسبياعام [[1817]]مم، ومؤسسها هو [[محمد عثمان الميرغني الختم|محمد عثمان الميرغنى الختم]]، وهي أسرة من [[أشراف]] [[مكة]] أرخأرّخ لها الشيخ [[المرتضى الزبيدي|مرتضى الزبيدي]] والشيخ [[عبد الرحمن الجبرتي|الجبرتي]] في تاريخه و[[أحمد بن إدريس (توضيح)|أحمد بن إدريس]] في [[الإبانة النورية]] وغيرهم وتلقى محمد عثمان علومه الدينية بمكةب[[مكة]] على يد علمائها وعلى رأسهم [[محمد يس]] إمام الحرم في حينهاحينها، و[[مفتي]] [[الحجاز]] ثم تتلمذ على يد الشريف [[أحمد بن أدريس]] حتى أسس طريقته المعروفة بالختمية. وهي من أهم الطرق الصوفيهالصوفية بمصرب[[مصر]] والسودانو[[السودان]] وتنتشر هذه الطريقهالطريقة في كل من شرق القارهالقارة الافريقيهالافريقية، وغربها واوسطهاوشمالهاواوسطها وشمالها{{دقة}}. وهي طريقهطريقة آل البيت بهذه المناطق بالإضافة إلى بعض الطرق الأخرى تنتسب إلى آل البيت كما يتبع اهاليأهالي [[النيجر]] والجزايرو[[الجزائر]] والمغربو[[المغرب]] هذه الطريقهالطريقة. انومن الأمور الملاحظة على مشايخ هذه الطريقهالطريقة أنهم ينسبون أنفسهم إلى أئمة [[الشيعة]] [[الاثنى عشرية]]، ويعتبرون نفسهم من سلالتهم<ref name="r1" />. إن هذه الطريقة اسسها السيد [[محمد عثمان الميرغني]] والذي ادعى أنه خاتم الأولياء، وأنه أعظم من كل الأولياء السابقين، وهو المعروف بنسبه وقد ارخأرّخ ذلك كل من [[الجبرتي]] والسيدو[[السيد أحمد بن ادريس]] والزبيدي و[[الزبيدي]].
