يزدجرد بن سابور: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 5:
وقد سالم المسيحيين في بلاد [[فرس|الفرس]] وأحسن اليهم بعد الذى لاقوا أيام سلفه لا سيما أيام سابور ذى الأكتاف. وقد جاء اليه مروثا أسقف [[عراق|العراق]] رسولا يخبره بولاية ثيودسيوس.
ثم داوى الملك من علة كانت به فحظى عنده، وقوى سلطانه عليه حتى أمر سنة 406 م أن يمكن المسيحيون من العبادة جهارا ومن إعادة كنائسهم، بل اضطهد المجوس في هذه السبيل. ولكنه اضطر بعدُ أن ينصر المجوس على المسيحيين.
==المراجع==
|