مرض منيير: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ZéroBot (نقاش | مساهمات)
ط r2.7.1) (روبوت إضافة: eu:Ménièreren sindromea
AkhtaBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي بالاعتماد على التعابير النمطية، يرجى الإبلاغ عن الأخطاء والاقتراحات
سطر 16:
}}
 
'''مرض مينيير''' <ref>''[http://dictionary.reference.com/browse/meniere%27s%20syndrome Dictionary.com Unabridged]'' (v 1.1). Random House, Inc. Accessed on 9 September 2008</ref> هو عبارة عن اضطراب في [[الأذن الداخلية]] قد يؤثر على السمع والتوازن بدرجات متفاوتة. يتميز المرض بحدوث نوبات من [[دوار (عرض)|الدوار]] و[[الطنين]] وفقدان تصاعدي في [[حاسة السمع]] عادة مايحدث في أذن واحدة. سُمي هذا المرض نسبة إلى الطبيب الفرنسي [[بروسبر مينيير]] والذي كان أول من بيّن في مقال نشر عام 1861 أن حدوث الدوار يعزى إلى إضطراباتاضطرابات الأذن الداخلية. تؤثر الحالة على الأشخاص بشكل مختلف؛ وقد تتباين في الجِدّة من كونها تسبب إنزعاجاانزعاجا طفيفا إلى كونها إعاقة مزمنة تبقى مع الشخص طوال حياته <ref>{{WhoNamedIt|synd|2073|Ménière's disease}}</ref>
 
==العلامات والأعراض==
سطر 107:
 
في العلاجات الستيرويدية داخل الطبلة يتم حقن ستيرويدات (الديكساميثازون بشكل شائع في الأذن الوسطى من أجل تقليل [[التهاب|الالتهاب]] وتغيير دورة الأذن الداخلية. [36].
إتضح أن جراحة تخفيف الضغط عن جيب اللمف الداخلي ذات تأثير فعال في تخفيف الأعراض بشكل مؤقت. قد تحدث نوبات الدوار بشكل أقل بينما تبقى حاسة السمع بدون تغيير. إلا أن هذا العلاج لايعالج المسار طويل الأمد للدوار في مرض مينيير. [37] قامت دراسات دانماركية بالربط بين هذه الجراحة بالتأثير القوي جدا للغفل وأوضحت أن هناك إختلافاختلاف طفيف جدا عند المتابعة لمدة 9 سنوات لكنها لم تنكر تأثير هذا العلاج. [38]
 
====إتلافي====
الجراحات الإتلافية لايمكن إرجاعها مرة أخرى وتتضمن إزالة وظيفة معظم إن لم يكن كل الأذن المصابة. [39]
يمكن إزالة الأذن الداخلية نفسها جراحيا عن طريق جراحة إزالة تجويف الأذن. عادة يتم فقدان السمع بشكل كامل في الأذن المصابة مع تلك الجراحة. [6] بدلا من ذلك يتم إزالة تجويف الأذن كيميائيا عن طريق حقن دواء في الأذن الوسطى (مثل جنتاميسين) يقوم "بقتل" الجهاز الدهليزي حيث يعطي نفس النتيجة مع الإحتفاظالاحتفاظ بالسمع. [40]
 
وبدلا من ذلك قد يقوم الجراحون بقطع العصب المغذي للجزء الخاص بالإتزان في الأذن الداخلية عن طريق جراحة إزالة العصب الدهليزي. في الأغلب يتم الحفاظ على حاسة السمع إلا أن الجراحة قد تتضمن قطع فتحة في بطانة [[المخ]] ويتطلب ذلك البقاء في المستشفى لعدة أيام من أجل الملاحظة [41].
سطر 123:
يمكن إعادة تدريب [[الجهاز العصبي المركزي]] بسبب ليونته أو القدرة على تغييره بالإضافة إلى ممراته المتكررة. أثناء إعادة التأهيل الدهليزي، يستفيد أخصائيو العلاج الطبيعي من تلك الخاصية للجهاز العصبي المركزي من خلال استثارة أعراض الدوخة أو عدم الإتزان مع حركات الرأس أثناء تفعيل ترجمة المعلومات التي تصل إلى الجهاز البصري والجهاز الحسي الجسدي والجهاز الدهليزي. يؤدي ذلك إلى قلة حدوث الأعراض بشكل مستمر. [42]
 
على الرغم من أنه تم إجراء أبحاث كثيرة فيما يخص إعادة التأهيل الدهليزي في بقية الإضطرابات،الاضطرابات، إلا أنه تم إجراء القليل من نلك الأبحاث بشكل ملحوظ عن مرض مينيير. ومع ذلك فإن العلاج الطبيعي الدهليزي مقبول حاليا كجزء من أفضل الممارسات في التعامل مع تلك الحالة. [42]
 
==نتائج تقدم المرض==
سطر 154:
* [[يوليوس قيصر]] عُرف عنه أنه كان يعاني من " دوار السقوط" طبقا لما ذُكر في الحيوات المتوازية لبلوتارخ وقد قام [[شكسبير]] بتوثيق ذلك ذاكرا أن يوليوس قيصر لم يكن يستطع السماع بشكل كامل بأذنه اليسرى. [57]
 
* طُرح اسم الهولندي [[فان جوخ|فينسنت فان جوخ]] فنان المدرسة البعد إنطباعيةانطباعية كأحد الذين ربما عانوا من مرض مينيير[58] إلا أن ذلك يُعتبر اليوم شيئا حدسيا [59]. أنظر حالة فينسنت فان جوخ الصحية من أجل مناقشة مدى التشخيصات البديلة الممكنة.
 
===في الوقت الحاضر===