الزراعة في الجزائر: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
القوى العاملة ،ولكنه غير قادر على تلبية الاحتياجات الغذائية لسكان البلاد. نتيجة لذلك، يتم استيراد نحوطاع الزراعي في الجزائر، الأمر الذي يسهم بنحو 8 في المئة من الناتج المحلي الاجمالي. وهو يوظف 14 في المئة منالق الأراضي الصالحة للزراعة الجزائرية. حتى في التل، تقلب هطول الأمطار لديه تأثير كبير على الإنتاج. وقد التقت جهود الحكومة لتحفيز الزراعة في السهوب والمناطق الأقل صلحة للزراعة والمناطق الصحراوية. ومع ذلك، الحفا45 بالمئة من المواد الغذائية. المحاصيل الرئيسية هي القمح والشعير والبطاطس. وتتركز زراعته في السهل الساحلي لمنطقة خصبة أخبر، والتي لا تمثل سوى شريحة من أراضي الجزائر الكلية. على قدر حوالى 3 في المئة فقط من ظ على الثروة الحيوانية والرعاة والماعز على وجه التحديد، والماشية، والأغنام، في منطقة الهضاب العليا.
 
وقد لوحظ في الجزائر خصوبة تربتها منذ زمن الرومان. وتشارك حوالي 14 ٪ من السكان في الممنوعات الزراعية. وتخصص أكثر من 7500000 فدان (30000 كم ²) لزراعة الحبوب. وأخبر هي أرض لزراعة الحبوب. خلال فترة الحكم الفرنسي وزادت إنتاجيتهاالى حد كبير من جراء حفر الآبار الارتوازية في المناطق التي تحتاج إلى الماء فقط لجعلها خصبة. من المحاصيل التي نتجت، القمح والشعير والشوفان والحبوب الرئيسية. ويجري تصدير مجموعة كبيرة ومتنوعة من الخضار والفواكه، وبخاصة منتجات الحمضيات.