غزوة ذي أمر: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط r2.7.2) (روبوت تعديل: en:Invasion of Dhi Amr
لا ملخص تعديل
سطر 1:
{{مصدر|تاريخ=سبتمبر 2011}}
'''معركة ذي أمر''' أو '''غزوة ذي أمر''' إحدى غزوات [[محمد بن عبد الله]] [[نبي]] [[الإسلام]]، حيث أقام بقية [[ذي الحجة]] سنة 3 هجرية ثم غزا نجدا يريد [[غطفان]] واستعمل على [[المدينة]] [[عثمان بن عفان]] فأقام [[نجد|بنجد]] صفرا من السنة الثانية كله ثم رجع ولم يلق حرباً.
 
منيقول [[صفي الرحمن المباركفوري|المباركفوري]] في كتاب [[الرحيق المختوم]]:
وهي{{اقتباس|هي أكبر حملة عسكرية قادها رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل معركة أحد، قادها في المحرم سنة 3 هـ .
غزوة ذي أمر
وهي أكبر حملة عسكرية قادها رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل معركة أحد، قادها في المحرم سنة 3 هـ .
وسببها أن استخبارات المدينة نقلت إلى رسول اللّه صلى الله عليه وسلم أن جمعاً كبيراً من بني ثعلبة ومحارب تجمعوا، يريدون الإغارة على أطراف المدينة، فندب رسول الله صلى الله عليه وسلم المسلمين، وخرج في أربعمائة وخمسين مقاتلاً ما بين راكب وراجل، واستخلف على المدينة عثمان بن عفان .
وفي أثناء الطريق قبضوا على رجل يقال له : جُبَار من بني ثعلبة، فأدخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فدعاه إلى الإسلام فأسلم، فضمه إلى بلال، وصار دليلاً لجيش المسلمين إلى أرض العدو .
وتفرق الأعداء في رءوس الجبال حين سمعوا بقدوم جيش المدينة . أما النبي صلى الله عليه وسلم فقد وصل بجيشه إلى مكان تجمعهم، وهو الماء المسمي [ بذي أمر ] فأقام هناك صفراً كله ـ من سنة 3 هـ ـ أو قريباً من ذلك، ليشعر الأعراب بقوة المسلمين، ويستولي عليهم الرعب والرهبة، ثم رجح إلى المدينة .
}}
 
 
== مراجع ==