إشعاع سنكروتروني: الفرق بين النسختين

وقد اكتشفت الأشعة السنكروترونية أول ما اكتشفت عند بناء أول جهاز سنكروتروني عام 1946 في الولايات المتحدة .

 

 

تنشأ الإشعاعت السنكروترونية عرضيا ً في معجلات الجسيمات ، مسببة فقدا في طاقة الجسيمات المعجلة المرغوب فيها في أبحاث [[جسيم أولي|الجسيمات الأولية]]. وقد يـُتعمد إنتاج تلك الإشعة في سينكروترونات كبيرة معدة لأغراض علمية أخرى ، وخلال ذلك تُـعجل الإلكترونات عبر مراحل متتالية حتى تصل سرعتها الأخيرة في نطاق المليار إلكترون فولط (GeV). وهذه طاقة عظيمة جدا إذا ما قورنت بكتلة الإلكترون الساكن والتي تقدر بنحو نصف مليون إلكترون فولط فقط (0,511 MeV).