فيتامين ب2: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
CipherBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي وتنسيق
سطر 84:
الحالات التالية تجعل الجسم يحتاج إلى كمية إضافية من فيتامين بي2 وهي:
* [[ادمان الكحول]]
* [[حرق|الحروق]]
* [[سرطان|السرطان]]
* [[اسهال|الاسهال]] المستمر
سطر 90:
* [[التهاب|الالتهابات]]
* الامراض المعوية
* امراض [[كبد|الكبد]]
* [[فرط الدرقيه]]
* جراحه إزاله المعده
سطر 103:
* الحساسية
* الحمل - من الاهميه بمكان ان تحظي الأم الحامل بكم كاف من الفيتامينات والاستمرار بالحصول علي كمية الفيتامينات الصحيحة طوال فترة الحمل. نمو وتطور الجنين يتوقف علي استمرار توفر المغذيات من الام. إلا أن الحصول على جرعات عالية جدا أثناء الحمل قد يشكل خطرا علي الام و/أو الجنين.
* [[رضاعة طبيعية|الرضاعه الطبيعيه]]، من الاهميه أيضا الحصول علي كمية الفيتامينات الكافيى لضمان حصول الرضيع على حاجته أيضا من الفيتامينات اللازمه لينمو بشكل صحيح. استهلاك كميات كبيره من الفيتامين أثناء فترة الرضاعه الطبيعيه قد يشكل خطرا علي صحه الام و/أو الطفل.
*
 
سطر 110:
يمكن أن يكون النقص بالفيتامين ب2 بسبب النظام الغذائي أو ان يكون نتيجة لحالات تؤثر على امتصاص الفيتامينات في الأمعاء أو على إخراجها من الجسم.
 
==الإستهلاكالاستهلاك اليومي والجرعات العالية==
إن الكمية الموصى بها في معظم البلدان هي 1.4 مغ تقريباً وولكن لكن الإختباراتالاختبارات التي تمت على نساء متطوّعات عند استهلاك حوالي 50مغ يومياً تشير الىإلى زيادة في الحدة العقلية. لا يوجد تقارير عن الآثار السلبية التي تعود الىإلى استهلاك كمية زائدة من الفيتامين ب1 عن طريق تناول الغذاء أو المكملات.
 
== اقرأ أيضاً ==