عبد السلام جلود: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات Radwan6677 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة عمرو
سطر 24:
* كذالك كان من أول من نصب الشانق في 7 أبريل لي الطلاب في الجامعات كما انه من أوائل من اسس اللجان الثورية.
* المسؤل عن اغتيال الشخصيات المعارض في الداخل والخارج.{{حقيقة}}
 
'''تصحيح'''
 
×خلافاته مع القذافي كانت تتمحور في عدة نقاط ابرزها كان في تحجيم دور اللجان الثورية في البلاد وكذلك كان جلود من دعاة الانفتاح على الغرب كما تنبىء مبكرا بالفساد الذي بداء يعم داخل البلاد وكان دائما في اجتماعاته مع القذافي يذكره بالمبادي الثلاث التي اتخدها مجلس قيادة الثورة قبل انقلاب 69 شعارا له (( لا مظلوم لا مقهور لا مغبون )) حيث كان يرى ان الثورة تسير في الاتجاه المعاكس
× جلود من مواليد سنة 1942 بمنطقة زلواز احدى قرى وادي الشاطي بالجنوب الليبي وهو ينتمي الي اسرة ثرية من اسر قبيلة المقارحة بيت الصقورةرغم ان جلود لم يكن ابدا قبليا
× ليس مسؤول عن اغتيال الشخصيات المعارضة لسببين الاول انه لم يتقلد اي منصب في اجهزة المخابرات الليبية مثل جهاز الامن الخارجي الذي كان مسؤولا عن هذه الاغتيالات او جهاز مكافحة الارهاب والتجسس بل بلعكس كان شديد العداء لهذه الاجهزة ورؤسائها وخاصة عبدالله اسنوسي الذي قربه القذافي منه بسبب عدائه لجلود والسبب الثاني كان يؤمن بالراي والراي الاخر لذلك كان الوحيد الذي يعارض القذافي علنا من جميع اعضاء مجلس قيادة الثورة سابقا
 
×القذافي هو من اسس حركة اللجان الثورية كمااسس تكتل داخلها يأتمر بأمره وكان هذا التكتل دائما يناصب لجلود العداء ويظهر ذلك بوضوح خاصةفي هتافات اللجان الثورية امام جلود في خطاباته المنقولة في التلفاز وهي كثيرة وكثيرة جدا على سبيل المثال لاالحصر(( تبي واللا ما تبيش من غير معمر مافيش )) (( دوم معمر هو القايد من غيره خراف وزايد )) فكل هذه الهتافات كانت تلقى امام جلود في ملتقيات اللجان الثورية عندما كان يسعى جاهدا لتقويم انحرافاتها
 
× ان الادعاء بأن جلود نصب المشانق للطلاب ما هو الا ادعاء يفتقد للصحة والاذلة
× كان لقبيلة جلود عدد كبير من ضباط الجيش يوم استقال يصل عددهم 800 ضابط وكان عددا منهم امراء كتائب واللويا تم اسبعاد اكثرهم بعد استقالته ولم يبقى الا 2 منهم امراء كتائب موثوقا بهم بشرط ان يكون نائبه ضابط من قبيلة القذاذفة
 
×اتجهت اصابع الاتهام لجلود عندما قام عدد من ضباط قبيلة المقارحة قادهم النقيب سعد نصر بتنظيم انقلاب عسكري سري في عام 1981 مع عدد من ضباطا اخرين حيث كان هذا الانقلاب يهدف الى اعادة النظام الملكي وتم القاء القبض على هؤلا الضباط كما تم من حينها استبعاد جلود من اي منصب في الجيش رغم انه لم تكن له اي علاقة بمدبري الانقلاب حيث كان السيد نصر يختلف ايدلوجيا مع جلود فجلود كان احد اعضاء ثورة 69 التي اطاحت بالنظام الملكي والسيد نصر ينتمي لاحد الاسر المحسوبة على النظام الملكي حيث كانت صاحبة القيادة في القبيلة كما استغل عبدالله السنوسي الذي كان من الاسر الضعيفة في قبيلة المقارحة استغل هذه الضروف وتقرب من القذافي على حساب ابناء عمومته ولعب دورا كبيرا في استبعاد جلود واعدام بعض من الضباط المدبري للانقلاب
 
× لجلود شعبية واسعة عند عامة الليبين حيث كان يسعى جاهدا لتوفير الرفاهية للمواطن وازدهار البلد والقذافي كان يعارضه في خططه التنموية وبعد اعتزال جلود عن المشهد السياسي لسنوات طويلة حاول استمالته قبل واثناء ثورة 17 فبراير لتهدية احداث الثورة بسبب شعبيته لكن جلود رفض ذلك
 
× كان القذافي يفرض شبه اقامة جبرية على جلود في فترة التسعينيات وبدايات الالفين ويمنعه من السفر ويخضع للرقابة المستمرة على تحركاته وكذلك على زواره خصوصا اذا كان الزائرين من اعيان ووجهاء قبيلته او يكون الزائرين من ضباط القبيلة وكلف بملف المراقبة عبدالله السنوسي وقد تم معاقبة وتنزيل رتب عددمن ضباط المقارحة وفصلهم من الجيش بسبب زيارتهم لجلود اثناء الاقامة الجبرية وقصة العقيد بوزيد امراجع بوزيد احد هذه القصص على سبيل المثال لا الحصر
 
== مراجع ==