جعفر الإبراهيمي: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
اضافة قالب معلومات
سطر 1:
{{معلومات شخصية
| اسم = العلامة الشيخ جعفر الإبراهيمي
| صورة = Jafaralibrahimi.jpg
| عنوان الصورة =
| الاسم عند الولادة =
| تاريخ الولادة =[[1956|1956 ميلادي]]
| مكان الولادة = [[ذي قار]]، {{العراق}}
| تاريخ الوفاة =
| مكان الوفاة =
| الإقامة =
| التعليم =
| المهنة =
| اللقب =
| الزوج =
| الأهل =
| الأبناء =
| اشتهر بـ =
| الأصل =
| الجنسية =[[العراق|عراقي]]
| الموقع = [http://www.alibrahimi.com الموقع]
| التوقيع =
}}
 
هو العلامة الشيخ جعفر عجيل عبيد موسى الخزاعي الملقب بالإبراهيمي مواليد 1956م محافظة [[ذي قار]] ناحية سيد دخيل – قرية آل إبراهيم متزوج وله أربعة أولاد وبنتين.ولد في قرية من قرى جنوب العراق بين أبويين يوالون أهل البيت عليهم السلام وللأمانة التاريخية كانت والدته أكثر تديناً وحباً لـ [[أبي عبد الله الحسين]] مما حداها أن تنذر أحد أولادها لخدمة المنبر الحسيني وبما أنه الأخير من أولادها صارت ملزمة بأن توفي نذرها بانخراطه في الحوزة العلمية في النجف الأشرف ومن ثم الأطلال على حياة المنبر الحسيني ومما سهل لأم المتحمسة أن تحقق رغبتها بوجود أحد أرحامها في النجف الأشرف من الطلبة المتميزين بالدين والتقوى ومن خطباء المنبر الحسيني وهو أبن شقيقتها الشهيد السعيد السيد فاخر اليعقوبي * الذي أعدم بعد معاناة طويلة في زنزانات الأمن …وهكذا ألتحق في حوزة النجف الأشرف ودرس المقدمات وما بعدها إلى اللمعة في الدورة الدينية للأمام الحكيم قدس وكان من أبرز أساتذته السيد الشهيد محمد الصدر (قدس)، [[السيد الشهيد محمد باقر الحكيم]] (قدس)، السيد كاظم الحكيم (قدس)، السيد كمال الحكيم (قدس)، السيد عبد الصاحب الحكيم (قدس)، الشيخ مهدي المظفر (قدس)….وبعد تدرجه في السنة الرابعة في المدرسة المذكورة تم إغلاقها بسبب اعتقال طلابها من قبل أجهزة الأمن وخلال فترة دراسته المذكورة كان يتتلمذ على يد السيد المذكور أنفاً لممارسة المنبر حتى تمكن من أن يقرأ أول مجلس مستقل له في محافظة ذي قار قضاء سوق الشيوخ 1973م وهكذا أستمر العمل الحوزوي من عام 1970م حتى سنة 1975م أشتدت قبضة النظام على طلبة الحوزة العلمية وخاصة بعد إعدام كوكبة من أبرز طلاب المفكر الإسلامي الشهيد السعيد السيد محمد باقر الصدر قدس حيث بدأت الاعتقالاتالعشوائية والإعدام على الظن والتهمة بأوساط الطلبة مما أضطر من كتبت له الحياة إلى الانقطاع عن الدراسة ومغادرة النجف الأشرف إلى مناطق سكناهم وهكذا مرت ظروف قاسية وصعبة على أتباع مذهب أهل البيت (ع).