الوعي بالخصوبة: الفرق بين النسختين

==تاريخ==

===تطوير الأساليب المستندة إلي التقويم===

إنه من غير المعروف بالضبط متى تم اكتشاف لأول مرة أن للمرأة فترات خصوبة وعقم يمكن التنبؤ بها. كتب القديس أوغسطين (St. Augustine) عن طريقة الامتناع الدوري عن الجماع لتجنب الحمل في عام 388 (المانويين قامواباستخدام هذه الطريقة ليبقوا بدون أطفال، وأوغسطين أدان استخدامهم لطريقة الامتناع الدوري عن الجماع).<ref name="augustine">{{cite book |last=Saint |first=Bishop of Hippo Augustine | authorlink = | coauthors = Philip Schaff (Editor) |title=A Select Library of the Nicene and Post-Nicene Fathers of the Christian Church, Volume IV |publisher=WM. B. Eerdmans Publishing Co. |year=1887 |location=Grand Rapids, MI |pages=[http://www.ccel.org/ccel/schaff/npnf104.iv.v.xx.html ''On the Morals of the Manichæans'', Chapter 18] }}</ref> إحدى الكتب ينص على أن طريقة الامتناع الدوري عن الجماع كانت مرشحة "من قبل بعض المفكرين العلمانيين منذ منتصف القرن التاسع عشر،"<ref name="wife">{{cite book | first=Marilyn | last=Yalom | year=2001 | title=A History of the Wife | edition=First | publisher=HarperCollins | location=New York | isbn=0-06-019338-7 |pages=297–8, 307}}</ref> ولكن أثناء القرن العشرين كانت القوة الرئيسية وراء نشر الأساليب القائمة على الوعي بالخصوبة هي الكنيسة الكاثوليكية الرومانية.