عبد القوي حاميم: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 11:
 
في عام 1958م, أختير عضواً في الخلية الرئيسية للأحرار في تعز. ومن أهم إسهاماته للتحضير للثورة, تولي مسئولية تهريب وإدخال الأسلحة والذخائر عبر الحدود, والتي كانت مصر ترسلها لدعم الثوار في اليمن عبر مدينة عدن بالتنسيق مع المناضلين [[محمد قائد سيف]] ومحمد مهيوب ثابت وعلي محمد سعيد وعبدالرحيم عبدالله. وكان الشيخ عبدالقوي يحتفظ بتلك الأسلحة في قريته, ثم يقوم بمهمة إرسالها الي مختلف مجاميع الأحرار داخل اليمن على أظهر الحمير والإبل. كما انه سخر منزله في مدينة تعز لتخزين كمية من سلاح الثورة, ليتم توزيعها عند قيام الثورة على أعضاء تنظيم الأحرار.
وفي مطلع أغسطس من عام 1962م, أجمع الثوار على اختيار الشيخ عبدالقوي حاميم للسفر إلى القاهرة لشرح أسباب تأجيل تفجير الثورة المتفق عليه مسبقاً مع القاهرة. فسافر إلى الاتحاد السوفيتي وتشيكوسلوفاكيا للتمويه أولاً, بحكم منصبه كمدير لشركة المحروقات في حينها, ثم مر بالقاهرة والتقىحيث شكلالتقى بشكل سري مع رئيس مجلس الأمة المصري [[محمد أنور السادات]] لشرح موقف الثوار.
 
• ومن مقولاته: "'''ان قوة الرجال لا تقاس بمدى قدرتهم على التخريب, ذلك عمل يستطيع أن يقوم به حتى قطاع الطرق وإنما بمدى ثباتهم على المبادئ وتمسكهم بوجه الحق واستماتتهم في الدفاع عنه'''"