رجال العز (مسلسل): الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
CipherBot (نقاش | مساهمات)
روبوت: قوالب الصيانة؛ +{{ويكي}}+{{غير مصنفة}}+{{مصدر}}
CipherBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي وتنسيق
سطر 3:
'''رجـــــال الـــــعـــــز'''
 
مسلسل (( رجال العز )) هو عبارة عن مسلسل بيئي شامي للمخرج علاء الدين كوكش وللمؤلف طلال ماردينيمارديني، يتحدث عن دمشق في فترة الثلاثينيات من القرن الماضي وهي فترة الاحتلال الفرنسي لسورية. والعمل لا يصنّف ,
يتحدث عن دمشق في فترة الثلاثينيات من القرن الماضي وهي فترة الاحتلال الفرنسي لسورية . والعمل لا يصنّف
كعمل تاريخي فهو لا يوثّق أحداثاً تاريخية بقدر ما يدخل في أعماق حكايا عديدة حصلت في أعماق إحدى الحواري
الدمشقية ،الدمشقية، راصداً مجموعة حكايا شعبية بإطار زماني محدد ,محدد، كما أكد مخرج المسلسل أن العمل لن يُغيب دور
المرأة أو يشوه صورتها كما فعلت بعض أعمال البيئة ،البيئة، وإنما سيطرح عدة مواضيع منها تسليط الضوء على
قصص حب جرت في ذلك الوقت ،الوقت، ورصد علاقة الرجل والمرأة وسط العادات والتقاليد الشرقية وكيفية التعرض لكثير
من الضغوط في ذلك الزمن ,الزمن، تجري أحداث المسلسل في حي ساروجة الدمشقي الذي من المتوقع أن يضم الكثير من
الأحداث والحكايات المشوقة ,المشوقة، إضافة إلى العلاقات الاجتماعية بكل ما فيها من عادات وتقاليد وقيم وموروث شعبي .
 
'''قـــــصـــــة الـــــعـــــمـــــل'''
 
يحكي المسلسل عن قصة البطل عبد الرحمن أبو اللبن الذي حمل روحه على كفه ليحمي أرضه المستعمرة من قبل الفرنسيين والذي عانى الأمرين من هذا الاستعمار ولكنه انتصر عليهم وجعلهم يلاحقونه ليلا نهارا ولكن دون جدوى حاولوا كثيرا بأن يمسكوا به ولكنه دائما كان يتغلب عليهم ويستطيع الفرار ويلحق بهم الأذى. عبد الرحمن لم ينس أهل حيه ساروجة، وهم لم ينسوه، ولكنه كان يريد لهم الخير وهم يريدون له الشر، أتهموه ظلما بأنه قتل وسرق ونهب، أبتعد عنهم .. هرب بعيدا، فر من حكم الأعدام الذي لفق له في عتمة الليل، أتهموه بقتل من كان عبد الرحمن يحترمه ويعتبره كأبيه، ولكن الغدر كان أسبق من كلمة الحق، استطاع أبو سليم الخائن القاتل الجبان بأن يقتل الزعيم أبو شكري ويتهم عبد الرحمن بقتله.. ونجح فعلا.. ولكن عبد الرحمن استطاع أن يفر من حكم الاعدام بقدرة الله وبمساعدة شاب ألقى بروحه وشبابه من أجل انقاذ عبد الرحمن، قتل هذا الشاب من أجله فقرر عبد الرحمن بأن ينتقم لهذا الشاب، وأن يقتل عددا كبيرا من الجيش الفرنسي للأخذ بثأره. ذهب عبود واتخذ له مخبأ ً بعيدا عن دمشق، أصبح يقتل الفرنسيين ويجمع أسلحتهم وذخيرتهم ويرميها لساروجة لأنه يعلم بأن نوري على علاقة مع رجال الثورة الكبار الذين لا يستطيع عبد الرحمن الوصول إليهم.أما نوري زعيم حي ساروجة الرجل الذي ظلم عبود وأتهمه بقتل أبو شكري وليس رجلاً حاد الطباع.. على العكس.. انه رجل قبضاي بكل معنى الكلمة لكن الانسانالإنسان في طبعه خطّاء.فرنسا تبحث عن عبد الرحمن، ونوري وأهالي ساروجة يبحثون عن عبد الرحمن واجتمع الاثنان هذه المرة على قتله، ينتظر كل منهما أن يمسك بعبد الرحمن ليقتله، ولكن عبد الرحمن لا يبالي بكل هذا، وكان همه هو أن يحمي بلده دمشق الأرض الذي جعلته رجلا لا يهاب الموت.وبعد الكثير من الأحداث اكتشف نوري وأهالي ساروجة الحقيقة، اكتشفوا بأنهم ظلموا عبد الرحمن (عبود) وباشروا بالبحث عنه لكي يعيدوه إلى حيه معززا ً مكرما، وصل الخبر لعبد الرحمن ولكنه أبى أن يعود.. وأجاب بأنه اعتاد على العيش بهذه البراري، ولكنه سرعان ما حن إلى بيت خالته التي ربته، إلى من سهرت الليالي لتجعل منه رجلاً، التي ربته على حب أرضه وأهله ولو كانوا له ظالمين.عاد إلى حيه ليرى نوري هناك نظرات عتب بينهما ولكن الدماء لا تصبح ماءً تعانقوا بحب سامح عبود أهل حيه وعادت الأمور إلى مجاريها، سلموه زعامة ساروجة لكي يعبرون له عن أسفهم بما فعلوا به.. لم يرض عبود أن يتسلمها من نوري.. وقال له أنت يا نوري أحق مني باستلامها، ولكن نوري وأهالي ساروجة أصروا على أن يسلموه إياها .. فتسلمها.لا يخفى على أحد أن الدراما السورية والشامية القديمة تحديدا باتت نوعاً من التشويق كان قد صنعها المخرج بسام الملا شئنا أم أبينا ،أبينا، ويبقى هدفها الاخيرالأخير رفع شأن الدراما السورية بشكل خاص والعربية بشكل عام إلى مستويات عالية.
 
يشارك في العمل نخبة من ألمع نجوم الدراما السورية ,السورية، أهمهم (( رشيد عساف )) و(( قصي خولي )) ، الفنانة (( منى واصف )) في دور البطولة ،البطولة، (( ميلاد يوسف )) ،(( ندين تحسين بيك )) ، (( ميسون ابوأبو اسعد )) ، (( إياد أبو الشامات )) . كما يحل الفنان (( أسعد فضة )) ضيفاً في العمل إضافة إلى الفنان (( عبد الرحمن آل رشي )) و(( نادين خوري )) و(( سليم كلاس )) و(( انطوانيت نجيب )) . كما يشارك في العمل كل من (( صالح الحايك )) و(( ناهد حلبي )) و(( علي كريم )) و(( عبد الفتاح المزين )) و(( عبد الرحمن ابوأبو القاسم )) و(( نزار ابوأبو حجر )) و ((محمد خير الجراح )) و (( ليليا الأطرش )) و(( مديحة كنيفاتي )) و(( إمارات رزق )) و(( وائل زيدان )) و(( شادي زيدان )) ، وخمسون شخصية أخرى.
يحكي المسلسل عن قصة البطل عبد الرحمن أبو اللبن الذي حمل روحه على كفه ليحمي أرضه المستعمرة من قبل الفرنسيين والذي عانى الأمرين من هذا الاستعمار ولكنه انتصر عليهم وجعلهم يلاحقونه ليلا نهارا ولكن دون جدوى حاولوا كثيرا بأن يمسكوا به ولكنه دائما كان يتغلب عليهم ويستطيع الفرار ويلحق بهم الأذى. عبد الرحمن لم ينس أهل حيه ساروجة، وهم لم ينسوه، ولكنه كان يريد لهم الخير وهم يريدون له الشر، أتهموه ظلما بأنه قتل وسرق ونهب، أبتعد عنهم .. هرب بعيدا، فر من حكم الأعدام الذي لفق له في عتمة الليل، أتهموه بقتل من كان عبد الرحمن يحترمه ويعتبره كأبيه، ولكن الغدر كان أسبق من كلمة الحق، استطاع أبو سليم الخائن القاتل الجبان بأن يقتل الزعيم أبو شكري ويتهم عبد الرحمن بقتله.. ونجح فعلا.. ولكن عبد الرحمن استطاع أن يفر من حكم الاعدام بقدرة الله وبمساعدة شاب ألقى بروحه وشبابه من أجل انقاذ عبد الرحمن، قتل هذا الشاب من أجله فقرر عبد الرحمن بأن ينتقم لهذا الشاب، وأن يقتل عددا كبيرا من الجيش الفرنسي للأخذ بثأره. ذهب عبود واتخذ له مخبأ ً بعيدا عن دمشق، أصبح يقتل الفرنسيين ويجمع أسلحتهم وذخيرتهم ويرميها لساروجة لأنه يعلم بأن نوري على علاقة مع رجال الثورة الكبار الذين لا يستطيع عبد الرحمن الوصول إليهم.أما نوري زعيم حي ساروجة الرجل الذي ظلم عبود وأتهمه بقتل أبو شكري وليس رجلاً حاد الطباع.. على العكس.. انه رجل قبضاي بكل معنى الكلمة لكن الانسان في طبعه خطّاء.فرنسا تبحث عن عبد الرحمن، ونوري وأهالي ساروجة يبحثون عن عبد الرحمن واجتمع الاثنان هذه المرة على قتله، ينتظر كل منهما أن يمسك بعبد الرحمن ليقتله، ولكن عبد الرحمن لا يبالي بكل هذا، وكان همه هو أن يحمي بلده دمشق الأرض الذي جعلته رجلا لا يهاب الموت.وبعد الكثير من الأحداث اكتشف نوري وأهالي ساروجة الحقيقة، اكتشفوا بأنهم ظلموا عبد الرحمن (عبود) وباشروا بالبحث عنه لكي يعيدوه إلى حيه معززا ً مكرما، وصل الخبر لعبد الرحمن ولكنه أبى أن يعود.. وأجاب بأنه اعتاد على العيش بهذه البراري، ولكنه سرعان ما حن إلى بيت خالته التي ربته، إلى من سهرت الليالي لتجعل منه رجلاً، التي ربته على حب أرضه وأهله ولو كانوا له ظالمين.عاد إلى حيه ليرى نوري هناك نظرات عتب بينهما ولكن الدماء لا تصبح ماءً تعانقوا بحب سامح عبود أهل حيه وعادت الأمور إلى مجاريها، سلموه زعامة ساروجة لكي يعبرون له عن أسفهم بما فعلوا به.. لم يرض عبود أن يتسلمها من نوري.. وقال له أنت يا نوري أحق مني باستلامها، ولكن نوري وأهالي ساروجة أصروا على أن يسلموه إياها .. فتسلمها.لا يخفى على أحد أن الدراما السورية والشامية القديمة تحديدا باتت نوعاً من التشويق كان قد صنعها المخرج بسام الملا شئنا أم أبينا ، ويبقى هدفها الاخير رفع شأن الدراما السورية بشكل خاص والعربية بشكل عام إلى مستويات عالية.
 
يشارك في العمل نخبة من ألمع نجوم الدراما السورية , أهمهم (( رشيد عساف )) و(( قصي خولي )) ، الفنانة (( منى واصف )) في دور البطولة ، (( ميلاد يوسف )) ،(( ندين تحسين بيك )) ، (( ميسون ابو اسعد )) ، (( إياد أبو الشامات )) . كما يحل الفنان (( أسعد فضة )) ضيفاً في العمل إضافة إلى الفنان (( عبد الرحمن آل رشي )) و(( نادين خوري )) و(( سليم كلاس )) و(( انطوانيت نجيب )) . كما يشارك في العمل كل من (( صالح الحايك )) و(( ناهد حلبي )) و(( علي كريم )) و(( عبد الفتاح المزين )) و(( عبد الرحمن ابو القاسم )) و(( نزار ابو حجر )) و ((محمد خير الجراح )) و (( ليليا الأطرش )) و(( مديحة كنيفاتي )) و(( إمارات رزق )) و(( وائل زيدان )) و(( شادي زيدان )) ، وخمسون شخصية أخرى.
{{غير مصنفة|تاريخ=سبتمبر_2011}}