زميقة: الفرق بين النسختين

يمثل سكان زميقة عن تمازج من الحضر والبدو (إلا انهم محايدين عن الحضر في معيشتهم وحياتهم ولا يوجد تخالط بين الحضر والبدو بشكل كبير ) حيث أن سكانها مزارعين في الصبف وفي الربيع والشتاء يخرج السكان ذو الأصول البدوية إلى الصحراء للمراعي بينما يبقى بالبلدة الحضر وهم من الدواسرآل تميم والهواجرومن بني خالد والأشرافوفي الاخير المتحضرين من الدواسر .وترجع أمارة البلدة إلى آلأول محاولمن سكنها من الدواسرقبيلة آل تميم وهم عائلة آل بسام.

دخلت زميقة تحت مضلت الدولة السعودية الأولى في عام 1200للهجرة(ابن بشر)اي بعد سنة من مبايعة الدلم والخرج واليمامة والحوطة للأمام عبالعزيز بن محمد، قاوم اميرسكان زميقة من المحاولأمرائهاوالأهالي والأهالي الحملاتللحملات العثمانية حيث وقفوا في وجه الحملة الألى ولم تفلح في اخضاع البدة ومنيت بخسائر جسيمة ويوجد بها قبور للأتراك(الروم كما يسمونهم) وفي الحملة الثانية قاوموا لكن الله فوق كل قوي ثم لما عادالأمام تركي بن عبد الله عام 1239(ابن بشر)لحكم المسلمين بايعت الأمام تركي بن عبد الله وتوجد وثائق لمراسلات الأمام تركي مع امرائها آل محاول وفي عهد ابن رشيد كان اهالي زميقة في الجانب المعادي للأبن رشيد حيث القصة المشهورة ان هالي الدلم طلبوا من ابناهالي شافيزميقة الخيل وطلب من الدلم الرجال ودارت المعركة في نخيل المحمدي ولما انتصر اهالي الدلم على ابن رشيد اقيمت العرضة في السوق ثم بعث العيون الثلاثة الذين ارسلهم الملك عبد العزيز لمتابعة ابن رشيد كان منهم شافي ابن هادي والبقيةوكانوا من اهالي الرياض وقصيدته المشهورة:.