الحارث بن ظالم المري: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
ط بوت: إضافة {{غير مصنفة|تاريخ=أغسطس 2011}}; تغييرات تجميلية
سطر 19:
 
وبعد ذلك هرب الحارث بن ظالم إلى بني تميم فلجأ إلى معبد بن زرارة فاستجار به فأجاره ، فكانت بسببه وقعة رحرحان ( جبل قريب من عكاظ ) عام 96 قبل الهجرة ؛ التي غزا فيها الأحوص بن جعفر الكلابي ( أخي خالد بن جعفر ) بني تميم فهزمهم .. ثم هرب الحارث حتى لحق بمكة و قريش ؛ لأنه يقال إن مرة بن عوف بن سعد بن ذبيان ، إنما هو مرة بن عوف بن لؤي بن غالب ؛ فتوسل إليهم بهذه القرابة.
ثم توجه إلى الشام ولحق بالملك يزيد بن عمرو الغساني فأجاره وأكرمه .. ثم قتل الحارث بن ظالم الخمس التغلبي الكاهن .. فلما فعل ذلك دعا به الملك فأمر بقتله ، فقال : أيها الملك انك قد أجرتني فلا تغدرن بي ! فقال الملك : لا ضير ، إن غدرت بك مرة فقد غدرت بي مرارا !وأمر ابن الخمس فقتله ( كان ذلك عام 24 قبل الهجرة ) ، وأخذ ابن الخمس سيف الحارث فأتى به عكاظ في الأشهر الحرم ، فأراه قيس بن زهير العبسي ، فضربه قيس فقتله. <big></big>
 
المرجع: جمهرة أنساب العرب وغيره
{{غير مصنفة|تاريخ=أغسطس 2011}}