نقاش:نظرة الإسلام للتطور: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
ط روبوت: تغييرات تجميلية
سطر 14:
* القسم الأول يجب التوسع به و تقسيمه لعدة أقسام أما القسم الثاني فمن الأفضل أن يزال لأنه بعيد عن الموضوع.--[[مستخدم:T.tyrael|T.tyrael]] ([[نقاش المستخدم:T.tyrael|نقاش]]) 16:37، 6 يناير 2010 (ت‌ع‌م)
:أعتقد بأني بدأت أشاطرك الرأي في كون المقالة متحيزة إلى حد ما، ولكن أسبابي تختلف عن أسبابك:
* في المقدمة: إقحام نظرية التطور وتصوير أن القرآن يشير إليها والتلميح بأن المسلمين ربما خالفوا تعاليم كتابهم المقدس، بينما مفهوم التدرج لا يمكن ربطه أبدًا من "وجهة نظر المسلمين" بنظرية التطور.
* هذه العبارة غير دقيقة: "من أكبر الدعاة إلى نظرية اخلق الإسلامية هو هارون يحيى".. اختزال الأمر في شخص هارون يحي يعد تبسيطًا للأمر.. عدد المسلمين المؤمنين بتعاليم دينهم ومن بينها "كيفية نشأة الخلق" فاق منذ السبعينات المليار، وتوجد جامعات إسلامية دولية في أغلب المناطق الإسلامية، ويوجد ربما عشرات الآلاف من المتعمقين في الدرالسات الإسلامية إن لم يكن أكثر، وكل هذا والعبارة تقول: "من أكبر الدعاة إلى نظرية اخلق الإسلامية هو هارون يحيى".. كيف ذلك والدعوة إلى الإسلام هو دعوة إلى كل ما ورد فيه، ربما يجدر تصحيح العبارة لتكون، "ومن أبرز الباحثين والمختصين في هذا المجال هارون يحي"
* هذه العبارة: "أنتشرت أفكار الخلقيين لتصبح لديها مناشدة كبيرة في أندونيسيا، وماليزيا، وبين الأقليات الإسلامية في الغرب" بدون مصدر، وسياقها لا يفيد إلا التقليل من شأن وجهة النظر الإسلامية، الغريب أن أندونيسيا والجاليات المسلمة في الغرب تعتبرها الكثير من المصادر من الأماكن التي تشهد تصاعدًا في التشدد والمبالغة في تطبيق تعاليم الإسلام.
* من صاحب الرأي في هذه العبارة:"وبسبب قلة الوصف التفصيلي للخلق في القرآن" وماهي مصادره.؟
* من صاحب هذا التفسير في العبارة التالية والتي قد تتناقض مع التقاسير الإسلامية للقرآن: "كما أن القرآن أيضاً يقول بأن الله يمكن يستبدل البشرية بسهولة بكائنات أخرى غيرها".
* من صاحب هذه النسب، وما مدى موثوقية مصدرها: اليوم 55% من المسلمين لا يؤمنون بالخلقوية التطورية[6]، خصوصاً بين مسلمين السنة والشيعة وحتى عند بعض متبعي الليبرالية الإسلامية، مع ذلك لايزال هناك 45% من المسلمين لا يرون تعارضا بين الايمان بالخلق والايمان بالتطور.--{{مستخدم:غلام الأسمر/توقيعي}} 19:54، 17 أبريل 2010 (ت ع م)
 
:* إذاً، لماذا لم تقم بوضع إضافاتك على هذه المقالة مباشرة؟
:* إذا أردت حذف أحد المقاطع التي لاتمتلك مصدراً، فأتمنى أن تضع قالب <nowiki>{{حقيقة}}</nowiki> قبل أن تقوم بحذفها بأيام.
:* أما بالنسبة إلى سؤالك الأخير، فمكتوب في المقالة بأن المصدر هو [[مركز بيو للدراسات]]. تحياتي [[مستخدم:SciKnight|SciKnight]] ([[نقاش المستخدم:SciKnight|نقاش]]) 21:29، 17 أبريل 2010 (ت ع م)
عُد إلى صفحة "نظرة الإسلام للتطور".