محمد عبد الوهاب رفيقي: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
AkhtaBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي. 528 كلمة مستهدفة حاليًا.
ط روبوت: تغيير القالب: Orphan
سطر 1:
{{orphanيتيمة|date=أبريل 2010}}
 
'''أبو حفص محمد عبد الوهاب بن أحمد رفيقي البيضاوي الفاسي المدني''' ولد بمدينة [[الدار البيضاء]] [[مغرب|المغربية]] عام ([[1394 هـ]] - [[1974|1974 م]], نشأ في بيت علم وفضل، وحفظ القرآن وهو صغير, حضر في صغره مجالس بعض كبار العلماء والدعاة كالدكتور [[تقي الدين الهلالي]] والشيخ [[عبد الحميد كشك]]. تلقى أولى مبادئ العلم على يد مشايخ الدارالبيضاء المعروفين كمحمد زحل والقاضي برهون وإدريس الجاي وعمر محسن و[[عبد الباري الزمزمي]] وغيرهم. انتقل إلى [[فاس]] فأعاد بها حفظ [[القرآن الكريم]]، ودرس علم [[تجويد|التجويد]] علي يد بعض المشايخ ومن أبرزهم الشيخ المكي بنكيران المقرئ المعروف. حضر ب[[مسجد القرويين]] مجالس كثير من مشايخها المعروفين، ومن أبرزهم عبد الكريم الداودي والأزرق وغيرهم. نال شهادة الباكلوريا بالدار البيضاء شعبة العلوم التجريبية. درس سنة بكلية العلوم بالدار البيضاء شعبة الفيزياء والكيمياء. التحق ب[[الجامعة الإسلامية (المدينة المنورة)|الجامعة الإسلامية]] ب[[المدينة المنورة]]،وحصل بها على إجازة كلية الشريعة. درس علي يد كثير من مشايخ [[الحجاز]] و[[نجد]] ومن أبرزهم [[بن باز]] و[[بن عثيمين]] وبن جبرين والغنيمان والعباد وغيرهم. تأثر كثيرا بالشيخ محمد المختار الشنقيطي ولازمه ودرس على يده جملة من المتون والكتب. نال شهادة الماجستير بكلية الآداب بفاس، وحدة فقه الأموال في المذهب [[مالكي|المالكي]]. حصل على الإجازة في علم [[القانون الدولي]] بكلية الحقوق بفاس. له إجازات في علم [[الحديث الشريف]]. يتكلم إلى جانب [[لغة عربية|العربية]] [[لغة فرنسية|الفرنسية]] و[[لغة إنجليزية|الإنجليزية]]. له بعض المؤلفات لم تطبع بعد، منها: المقدسات في الإسلام، التجديد بين المشروع والممنوع، العلاقات الدولية في الإسلام وقت الحرب. له مشاركات ومقالات واستجوابات في كثير من الصحف المغربية والدولية. اشتغل بفاس مدرسا وواعظا وخطيبا. اعتقل مرتين بسبب مناهضته للسياسات [[أمريكا|الأمريكية]] في بلاد المسلمين. سجن المرة الأولى لثلاثة أشهر ثم المرة الثانية حكم عليه بالسجن لمدة 30 سنة ثم خففت إلى 25 سنة، في محاكمات شهدت كل المنظمات على عدم عدالتها. قضى إلى الآن ما يقارب سبع سنوات خلف القضبان و لكن للأسف و في السنوات الأخيرة أبدى مراجعات و انتكس على عقبيه فزاغ عن منهاج أهل السنة و الجماعة في محاولة منه إرضاء النظام المغربي قصد الخروج من السجن و مما أصبح يصرح به هو الطعن في الصحابة الكرام و على رأسهم معاوية رضي الله عنه و عمرو بن العاص و افتراء الكذب على أمنا عائشة بأنها كانت تلعن عثمان بن عفان و تكفره كما صرح بأن فاطمة الزهراء عليها السلام ماتت و بينها و بين أبو بكر رضي الله عنه عداوة و العديد من المصائب التي لا يقول بها إلا رافضي خبيث.