تبسة: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 11:
}}
 
'''تبسة''' مدينة جزائرية وعاصمة [[ولاية تبسة]]، تقع المدينة في الشمال الشرقي للقطر الجزائري على الحدود التونسيةوهية في جبال الاوراس الاشام(جبال اوراس النمامشة) وهية شاوية امازيغيةولا دعي للتحريف التاريخ ويعتبر كل سكانها من الامازيغ البربر الاحرار.(شاوية)(معربين) فيهم من يتكلم الشاوية والدرجاء السكان الاصلين للجزائر ولها وزن علئ الخريطة الوطنية في الكفاح ضد الاستعمار الفرنسي والاستقلال الجزائري العميل للغرب الذي خان عهد الشهداء الابراروالشعب الجزائري الامازيغي الفقير وطعن (الام الجزائر) بخنجروهي صفة من صفات الاعراب الخوانةالذين باعو فلسطين لليهود ...وجوع العائلات والنساء والاطفال وهمش الشباب الجزائري الامازيغي الذي اصباح يقطع البحر الابيض المتوسط بقوراب الموت .وتمس الهوية الامازيغية وتحريف التاريخ وتعتبر تبسة معقل الرجال و ولقد وقعت أكبر معركة في الجزائر وهئ معركة الجرف اللتئ شرك فيها البطال الطاهر الزبيري صديق أبو الثورة التحريرية (مصطفئ بن بولعيد)والبطل عباس لغرور.شيحاني بشير من ولاية خنشلة وعدد كبير من الشهداء البر ار والمجهدين وكانت معركة شرسة دامت حولي اسبوع واستعمل الاستعمار الفرنسي الحقير الجبان كل الوسائل المطتورة وشرك فيها حت حلف الاطلسئ الجبان وكان النصر حليف الثوار الجزائرين و 95بمئة من شرك في المعركة شاوية من النمامشةوسكان تبسة الاحراروتعتبر تبسة قلعة الرجال 75بمئة من شبابهامنخرط في الاسلاك الأمنية الجزائرية.درك.شرطة.مضلين.الجيش.وهم من حرروالجزائر من الارهاب والبقي يمتهن حرفة التهريب والبطالة وتعتبر تبسة وكل شبابها من المهمشين والفقراءويكرهون النضام الجزائري الحقير سراقين (بوتفليقة دامية العسكرالنقش عميل رقم (1)لفرنسا واليهود) النضام الجزائري الذي حرفا التاريخ والثورة التحرير ية التي أغلب شهداء 1نوفمبر 1954 من منطقة الاوراس شاوية امازيغ لسنا العرب الخوانةنحن بربرنمتاز بشجاعةوالكرم والاخلاق والانسنية وحب والوطن وهي صيفات البربر الاحرار وسكان تبسةالرجال .....العرب الذين باعو فلسطين لليهود واردو ان يبيعو الجزائر ليفرنسا فا لشاوية لكم دومنا بمرصاد يخوانة قوس النصر''' : '''كاراكالا'''
 
تبسة هي الولاية رقم 12 بالنسبة للتقسيم الإداري قبل الأخير في الجزائر تقع في شرق الجزائر وهي منطقة حدودية مع تونس. عاصمة الولاية هي مدينة تبسة و من بلدياتها بئر العاترالتي تبعد عنها حوالي 90 كلم أي على بعد نحو 630 كيلومترا إلى الشرق من العاصمة، والكويف التي هي رأس تجارتها المربحة حيث تحتوي على معظم مناجم الفحم في الولاية بالاظافة الى دائرة الونزة المتربعة على اكبر احتياطي في العالم العربي والافريقي من الحديد وكذلك بلدياتها الغنية بوفرة المياه كعين الزرقاء و الماء الابيض وبكارية
'''نبذة تاريخية'''تبسة بلادالرجال وهي اليوم مهمشة من طرف النضام الجزائري الفسادالخوانة اللوصوص المجرمين اين درهم الشهداء والشعب الجزائري وسكان تبسة...ياحكومة السراقين المجرمين الارهبين سكان تبسة رجال حاربو الرومان والعرب الفاتحين والاستعمار الفرنسي والارهاب الجزائري..تاريخ تبسة معروف اساءل الجنرلات الفرنسين المتقعدين من الجيش الفرنسي وسائل الارهبين الذين كانو في الجبال الجزائرية (العشرية السوادء ) ستجد الجواب...وسوف ياتي اليوم الذي يحكم الجزائر شاوي امازيغي حر يقطع ادبركم ياسرقين ياسلالة الحمير درهم الشعب الجزائري في البنوك الاسرئيلية لبناء المستوطنات وللشراء الاسلاحة والاطائرت للقتل الفلسطينين والشعوب الضعيفةوالفقيرة
لمحـة تـاريخيــة حول منطقـة تبســة
شهدت منطقة تبسة منذ غابر العصور حضارات متعددة سجلت تاريخها بالمنطقة وتركت شــواهدها, كل هذا راجـــــع الى ثلاثة عوامل مهمة جعلت الانسـان يستقر بـها : الموقع الاستراتيجي, وفرة المياه, الارض الخصبة
ففي مرحلة ماقبل التاريخ, عرفت المنطقة استقرار الانسان البدائــي بها ذلك اتضح من خلال ما تركه من ادوات حجرية وصوانية في عدد من جهات المنطقة كالصناعات الاشولية بالماء الابيض والصناعة العاترية والتي تعود الى منطقة واد الجبانة بئر العاتر واصطلح عليها اسم الحضـارة العاتريـة نظرا لميزتها الخاصة وهي العنق المشـغول لتعــمم هذه التسمية فيما بعد على كامل التراب الوطني
هناك حضارات اخرى لفترة تلتها كالحضارة القفصيـة والتـي تعــود الى منطـقـة قفصـة التونسية وتمتـاز على وجه الخصوص بالنصال والنصيلات وتؤرخ لما بين الحضـارتين أي العـاترية من 3000 الــى 4000 قبل الميلاد
كما عرفت المنطقة مرحلة فجر التاريخ وهي المرحلة التي بدأ يعرف فيها الانسان الاستقرار الاول في المغارات والكهوف وذلك ما دلت عليه الابحاث الاثرية في منطقة قاستيل شمال مدينــة تبسة بالقرب من جبل الديـر ويصطلح عليها اسم الحواتيـة, عثر فيها على ادوات فخارية من اواني وقدور تحمل زخارف محليــة
في الفترة القديمة فان تاسيس المدينة القديمة تيفست THEVEST يعود الى القرن الثالث قبل الميلاد كما ذكر ديودور الصقلي الذي عاش في زمن الامبراطور اغسطس في القرن الاول ميلادي وذكر بان هذه المدينة من اقدم المدن في شمال افريقيا
المصادر المادية المتمثلة في الكتابات اللاتينية تدل على ان تاسيس مدينة تيفست يعود الى القرن الاول ميلادي خلال حكم العائلة الفلافية في عهد الامبراطور فيسيانوس من قبل الفرقة العسكرية الاغسطسية التالية بعد ماكانت في حيدرة بتونس كانت تيفست كذلك مقرا هاما لدائـرة المـالية والممتلكات خلال القرن الثاني والثالث للميلاد
وقد عرفت المنطقة الديانة المسيحية في منتصف القرن الثالث ميلادي في تلك الفترة كان لهـا اسقف اسمه لوكيوس LUCIUS قنصل بقرطاج عام 256 م, وبقت تحت حكم الرومان حتى سنة 443 م اين قدم الوندال الذين كانوا من الجنس الآري وضد الكاثوليكية ولا يؤمنون بروح المسيح فهدموا كل ماله علاقة بالرومان
قام الوندال بالاستلاء على كل الممتلكات الهامة ووضعوا ضرائب على المواطنين وحصنوا المدينة باسوار وقد عثر الباحثون الاثريون جنوب مدينة تبسة على شواهد دلت على ذلك فقد عثروا على الواح ( 48 لوحة ) بها عقود الملكية, البيع والشراء, الزواج والضرائب لكن لم يدم استقرارهم طويلا اذ قدم البيزنطيون بقيادة الجنرال البيزنطي سولومون وقضى على الونذال سنة 534 م وقام بتاسيس قلعة بيزنطية اسوارها من حجارة المدينة الرومانية خلال حملته الاولى وحصنها بـ 14 برجا وكانت ذات مدخلين من الشمال قوس النصر كاراكالا ومن الشرق الباب الخاص بالجنرال سولومون, لكن لم يفتأ هذا الاخير حتى قضي عليه من قبل القبيلة المحلية (الموريين) عنــد اسوار المدينة في كمين نصب له
عند نهاية القرن السادس للميلاد شهدت مدينة تبسة قدوم الفاتحين العرب واصبحت تدعى تبسة بدل تيفست
في سنة 1573 خضعت المنطقة للحكم التركي بعد استيلاء الحاكم التركي ستان باشا على تونس
سنة 1842 المدينة تسقط تحت الاستعمار الفرنسي الى غاية سنة 1962
قوس النصر السور البيزنطي المدرج المسرحي معصرة برزقال تبســة العتيقــة الكنيسة الرومانية
القصر القديم المعبد الوثني الفوروم الاقواس الروماني أهم الموارد
 
 
أحد أهم المعالم الأثرية التي تعتبر تحفة معمارية رائعة وفريدة ومن احسن ما شيد الرومان في مدينة تبسة.