صناعة ألعاب الفيديو: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
CipherBot (نقاش | مساهمات)
روبوت: قوالب الصيانة؛ +{{بذرة}}; تغييرات تجميلية
لا ملخص تعديل
سطر 2:
 
وهي تشمل عشرات من التخصصات و توظف الآلاف من الناس حول العالم .
 
== تاريخ ==
إذا كنت تعتقد أن تاريخ صناعة ألعاب الفيديو قريب فأنت بالتأكيد مخطيء
 
فصناعة ألعاب الفيديو بدأت عام 1952 عندما قام Thomas T. Goldsmith و زميله في العمل Estle Ray Mann و هم مبرمجين في إحدى الشركات ابدائية في صناعة المعالجات الحاسوبية لصالح الحكومة الأمريكية
 
قاموا بصناعة أول لعبة فيديو بإستخدام معالج ضخم كان يسمى Nimrod يقوم بعمليات حسابية معقدة
 
فنجحا في صناعة لعبة ( كرة تينس ) غاية في البدائية ليتسلوا بها أثناء أوقات الفراغ في العمل
 
أما صناعة ألعاب الفيديو المنزلية فقد بدأت عام 1972
 
أي تحديدا قبل 37 سنة
 
وكانت شركة Magnavox هي أول شركة تطرح جهاز ألعاب الفيديو ذلك العام تحت مسمى Odyssey
 
و هي موجودة الأن في متحف تاريخ أمريكا القومي في ولاية واشنطون
 
في عام 1971 قامت شركة منافسة باسم Stanford University بصناعة أول لعبة ( آركيد ) للاستخدام التجاري و كانت باسم ( لعبة المجرة ) Galaxy Game باستخدام المعالج الرقمي Digital PDP-11/20 وهي موجودة الآن في متحف تاريخ الكومبيوتر في مونتاين بولاية كاليفورنيا Computer History Museum in Mountain View, California. وكانت بنظام ( الفيش ) أي يمكنك البدء باللعب بعد إسقاط العملة بها
 
جائت بعد ذلك أمبراطورية صناعة ألعاب الفيديو من شركة ATARI حيث قامت بأواخر السبعينيات الميلادية بصناعة أول أجهزتها و الذي كان يتميز عن سابقاته بوفرة الالعاب و رخص ثمنها ، فنتشرت انتشارا عالميا منقطع النظير واستمرت حتى نهاية الثمانينيات متصدرة أعلى المبيعات ، حتى دخلت اليابان عالم صناعة العاب الفيديو
 
دخلت العديد من الشركات هذه الصناعة بعدما اصبحت الهاجس الاول و الاخير لشعوب العالم ولكن كان لانضمام NINTENDO الاثر الاكبر في هذه الصناعة ، و هي شركة يابانية عريقة انتجت اقوى جهاز في ذلك الوقت بنظام ( ثنائي الابعاد ) للصورة المتحركة و ادخال المؤثرات الصوتية الرائعة في العابها حيث ان مرونة الجهاز اتاحت الفرصة للمبرمجين من ابتكار العاب شيقة ذات واقعية اكبر
 
 
 
واستمر هذا الموديل حتى قامت الشركة نفسها بطرح قنبلة العاب الفيديو ( فام آيكوم العائلة ) الذي لم يبقى بيت في العالم لم يدخلها وذلك لخف وزنة و قلة ثمنه
 
 
 
كان Fimicom يمتاز بمرونة لم تشهدها العاب الفيديو من قبل و انكبت شركات البرمجيات في صناعة الالعاب لصالح هذه الشركة وذلك لسهولة نظام البرمجة المستخدم حيث ان هذه الشركات كانت تصنع حوالي 2000 لعبة سنويا ، فلم تكن اللعبة تستغرق اكثر من شهر واحد من الاعداد لتصبح جاهزة للنزول بالاسواق
 
وعند دخول عام 1990 دخلت شركة SEGA هذا المجال بقوة جعلت جهاز الناينتيندو في عداد الموتى ، بنظام 16BIT اكتسحت ( سيجا ) عالم الفيديو بشخصيتها المحبوبة ( SONIC ) ذلك القنفذ الازرق الذي يتدحرج و يجمع الخواتم و الذي اسر قلوب اطفال العالم لمدة خمسة سنوات
 
كانت سيجا تملك امكانيات عظيمة في هذه الصناعة لتتربع على عرش المبيعات لمدة خمسة سنوات حيث كان يتميز جهازها ( ميغا درايف ) بمعالج 16 بايت يجعل الصورة تتحدث ولكن كانت العابة تحتاج وقت كبير للاعداد و تمتاز بحجم الاستيعاب لكمية المعلومات باللعبة الواحدة
 
حتى جائت آخر العمالقة في هذة الصناعة في عصرنا الحالي اواخر عام 1994 وهي فرع من فروع عملاق الصناعة الياباني SONY بجهازها الجديد PlayStation
 
بالرغم من محاولة ناينتيندو باللحاق بها بجهازها ( أي ) و محاولة سيجا باللحاق بها بجهازها ( دريم كاست ) إلا أن ( X-BOX ) فقط هي التي استطاعت مجاراتها.
 
==مصادر==
[http://www.alriyadh1.com/vb/f18/t97246.html مصدر 1]
 
 
{{بذرة}}