نقاش:أحمد الطيب: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 39:
 
===توضيح===
مرحبا أخي Aa2-2004. ما كنت أعنيه بالشمولية هو ذكر كل مواقف الشيخ وعدم الاقتصار على المواقف الجدلية. فالنسخة الماضية لم تذكر قطعه للعلاقات مع الفاتيكان ولم تذكر مبادرته لرد كل راتبه والعمل دون أجر ولم تذكر تأيده لانتخاب منصب شيخ الأزهر بدلا من تعيينه، ألخ. للأسف أيضا أن النسخة السابقة لم تركز فقط على مواقفه الجدلية ولكنها ذكرت تصريحاته مبتورة بدون تفاصيل هامة توضح سياقها، ومن ثم اعتبرتها غير حيادية. ما قمت به كان توضيح سياق هذه التصريحات معتمدا في الأساس على نفس المصادر التي كانت موجودة من قبل. فما قمت به توضيح وليس تبرير وللقارئ الحكم. بخصوص تصنيفك له على انه "ضد الثورة"، أولا هذا رأيك الشخصي (أي أمر نسبي) وليس من الصحيح الارتكاز على ذلك في تحرير الصفحة حتى لا تخرج منحازة لهذا الرأي. من وجهة نظري الشخصية، فأنا أرى موقفه "مؤيدا لمطالب المتظاهرين ولكنه حذر" كما قالت الكاتبة زينب عبد اللاه ولكنه لم يكن ثوريا (مثل الشيخ القرضاوي على سبيل المثال) ولم يكن أيضا ضد الثورة رافضا لتنحي مبارك (كما فعل البابا شنودة).
# الحوار المتمدن هو موقع علماني يتهجم على المتدينين ولذلك أرى أنه مثال [[ويكيبيديا:مصادر موثوقة#المصادر المشبوهة|للمصادر المشبوهة]] (راجع أراء المحررون في [[نقاش:علمانية]])
# "الحقيقة انه قد يقصد به "الخارجون عن القانون" أو "المتظاهرون""، إذا كان المقصود غير واضح فالأفضل عدم ذكر معلومات غير واضحة .
# بخصوص تصريح "حرام شرعا"، هو قالها قبل التنحي بساعات ولكن في يوم التنحي. ربما ذلك هو سبب الالتباس.
# تصريحات "سعيد عامر" هي تصريحات شخصية وليس ببيان رسمي عن الأزهر ولذلك مكانها صفحته الشخصية [[سعيد عامر]].
# بخصوص ازالةإزاله "«إنه ما من مؤسسة دينية في العالم أجمع يمكن أن تكون خارج إطار دولتها» وعندما سئل عن هذه المسالة في قطر قال «هل يستطيع الشيخ القرضاوي أن ينطق حرفاً ضد نظام سمو أمير قطر?»". فعلت ذلك لأني وجدت في نفس المصدر جملة أشمل توضح رؤية الطيب في علاقة مؤسسة الأزهر من النظام ولا تقصي المعنى الموجود في الجملة السابقة.
# بخصوص "الانتهاكات الإسرائيلية"، موقعها الآن كان بحكم تقسيم فقرة "أراء وفتاوي" على حسب المواضيع وليس لأي سبب أخر.
أتمنى أن أكون وفقت في توضيح كل نقاط الإبهام وآمل إن اقتنعت بما سبق أن تقوم على حذف "قالب التحيز".
عُد إلى صفحة "أحمد الطيب".