سعيد الديوه جي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 7:
 
== مؤلفاته ==
ألف الديوه جي عشرين كتاباً في التاريخ العربي الاسلامي ويعد واحداً من اهم المؤرخين في العراق واغزرهم انتاجاً، فهو فضلاً عن كتبه العشرين لديه عشرات البحوث المنشورة في المجلات العراقية والعربية فضلاً عن مقالاته العديدة، ويعد استاذاً ومرجعاً لطلبة الدراسات العليا، اذ يندر ان يمضي طالب من اهالي الموصل في كتابة رسالة في التاريخ العربي الاسلامي دون ان يلتقي به مفيداً من عمله ومساعداته الجمة لمن يطلب العون والمساعدة، وهو بهذا يعد استاذاً في المجالين الكتابي والشفاهي، فضلاً عن مكتبته العامرة التي لم يبخل باعارة أي كتاب منها لمن يستعيره منه، ومكتبة المتحف الحضاري الشهيرة في الموصل ولا سيما بعد ان اضيف اليها مكتبة الاب انستاس الكرملي، فهي واحدة من المكتبات الثلاث الفنية بالمصادر والمراجع وامهات الكتب التي لايني الدارس الرجوع اليها في الموصل، والمعاملة اللطيفة والمتساهلة التي تتعامل بها ادارة المكتبة مع الباحثين وطلبة الدراسات العليا، ولا أظن ان طالباً في الدراسات العليا او باحثاً استغنى عن الرجوع الى هذه المكتبة القيمة، اذ نردد نحن الجيل الذي اضحى قديماً باننا خرجنا من معطف مكتبة المتحف ومن معطف سعيد الديوه جي، كما خرج ادباء روسيا في القرن التاسع عشر من معطف جوجول.
{{...}}
 
لقد اهتم سعيد الديوه جي في بداية انصرافه الى الكتابة التاريخية بالتاريخ العربي الاسلامي وصب اهتمامه على الدور الحضاري الذي لعبه العرب المسلمون في هذا المجال، فجاء كتابه الاول، الفتوة في الاسلام (الموصل 1940) خاصاً بنظام الفتوة في الاسلام والعاب الفتيان واهتمام الخليفة [[الناصر لدين الله]] العباسي في تعميمها.
 
== المراجع ==