مسند (هندسة): الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Ciphers (نقاش | مساهمات)
ط استرجاع تعديلات Saad djerif (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة أحمد مصطفى السيد
سطر 2:
'''المسند الإنشائي''' {{إنج|Support}} أو المركز هي مصطلح يطلق على العنصر الإنشائي الذي يستخدم لدعم الأعضاء الإنشائية المرتكزة عليه، مثل [[عمود (عنصر إنشائي)|الأعمدة]] و[[جائز|الجوائز]] والكمرات و[[جملون|الجملون]] و[[روشن|الروشن]] [[قوس (عمارة)|الأقواس]]. ومهمة المسند هي توصيل [[حمل إنشائي|الأحمال]] و[[قوة|القوى]] المطبقة عليه إلى الأعضاء الإنشائية الأخرى حتى تصل إلى الأساسات.
 
= أنواع المساند =
خادم القرآن الكريم الشيخ أبو أسامة بلقاسم كيرد
أنواع المساند هي:
هو رمز من رموز مدينة الأغواط و صاحب منهجية جديدة في تحفيظ القرآن الكريم ، هذه المنهجية التي تمكن الطالب الراغب و المتفرغ من استظهار القرآن الكريم في 09 أشهر ، حفظا و ترسيخا. وقد اختصر هذه المدة إلى 04 أشهر و نصف في صائفة 2006 ، هذا الإبتكار الذي يعتبر شرفا و مفخرة لكل الجزائريين ،و كيف لا و هذه المنهجية تخدم أعظم ما في هذا الوجود ألا وهو القرآن الكريم.
* '''المسند الثابت''': يتحمل القوى الأفقية والقوى الرأسية
مارس الشيخ التعليم القرآني لأزيد من 30 سنة.
* '''المسند المنزلق''': يتحمل القوى الرأسية فقط، وهذا يعني أنه إذا أثرت عليه قوة أفقية يتم إزاحته أفقياً
تخرج على يديه ما يزيد عن 600 طالبا و طالبة من حملة القرآن الكريم .
* '''المسند الكروي'''
يعتبر الشيخ أوّل من أدخل سند الإجازة في القرآن الكريم على روايتي ورش و حفص إلى الولاية ، ذلكم السند المتصل إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم، عن جبريل عليه السلام ، عن رب الزة جلّ جلاله.
* '''المسند الاسطواني'''
معظم طلبته أئمة مساجد عبر ولايات الوطن و حتى خارجه ، يوجد في دائرة واحدة من دوائر الأغواط و هي دائرة قصر الحيران 06 أئمة من طلبته. كما أن معظم طالباته معلمات للقرآن الكريم في أغلب مساجد و مدارس القرآن بالولاية .
* '''المسند الموثوق''': يتحمل القوى الأفقية والقوى الرأسية و[[عزم الدوران|العزوم]]
تخرّج على يديه قرابة 60 طالبا و طالبة مجازا أغلبهم في رواية ورش.
اُستُدعي في سنة 2001 من طرف شيخ زاوية الهامل العامرة الشيخ مأمون القلسمي لتستفيد الزاوية من منهجيته الجديدة ، و في أقل من سنتين (02) تخرّج على يديه 42 طالبا.
بعد مغادرته للزاوية ترك 03 من طلبته يواصلون تدريس القرآن الكريم بمنهجيته، هؤلاء الطلبة الذين يتخرّج على أيديهم في كلّ صائفة عشرون طالبا على الأقل .
يدير مدرسة قرآنية داخلية يتخرج منها سنويا ما بين 10 إلى 15 طالبا حافظا للقرآن الكريم .
يشرف على تحفيظ القرآن الكريم لأكثر من 120 طالبة بمسجد الإمام مالك بالأغواط .
أقام حفل تكريم يوم 20 رمضان لهذا العام (2006) ، و ذلك بمناسبة يُعتبر الأول من نوعه في الولاية ، هذا الحدث المتمثل في استظهار 39 طالبة للقرآن الكريم تتراوح أعمارهن ما بين 13 سنة و 60 سنة .
حضر هذا الحفل قرابة 1000 امرأة ، و قد اختبر الشيخ طالباته أمام هذا الحشد الكبير من النساء ، و كانت الأسئلة تُطرح من طرف الحاضرات للحفل .
من بين الطالبات المكرّمات من استظهرت سورة البقرة في 05 أيام و منهن من استظهرت 40 حزبا في 90 يوما ،بل منهن من استظهرت 50 حزبا في 03 أشهر و 03 أسابيع (111يوما).
و قد أُذيع هذا الحدث في إذاعة السهوب الجهوية للولاية كما أُذيع في الإذاعة الوطنية .
كانت الطالبة الأولى في حفل التكريم المعتاد الذي تقيمه نظارة الشؤون الدينية ليلة 27 لرمضان 2006 على مستوى الولاية من طالبات الشيخ وحفظت القرآن الكريم بفضل الله تعالى أولا ثم بفضل منهجية الشيخ الهادفة و الناجحة
هناك طالبتان من طالبات الشيخ نجحتا في المسابقة الوطنية و مثّلتا ولاية الأغواط بالعاصمة الجزائر ، و هاتان الطالبتان هما أيضا منتلميذات الشيخ و حفظتا القرآن الكريم بمنهجيته.
أقيم حفل تكريم لحفظة القرآن الكريم ليلة 28 من رمضان 2006 ببلدية تاجموت الأغواط تحت رعاية رئيس البلدية ، و قد تم اختبار هؤلاء الطلبة أمام الجمهور و كان الفائز الأول من طلبة الشيخ و قد قدرت الجائزة التي نالها ب 100000.00 دج كما أن بقية الطلبة الذين كُرّموا كلهم درسوا على يد أحد تلامذة الشيخ و بمنهجيته ، باستثناء 02 منهم .
كل هذه المجهودات و غيرها في مجال التعليم القرآني يقوم بها الشيخ مجانا في سبيل الله حيث أنه تقاعد منذ 07 سنوات .
 
= انظر أيضاً =