فؤاد حسن حجازي: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
CipherBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي وتنسيق
تنسيق عام للصفحة + تدقيق إملائي
سطر 5:
شارك فؤاد حسن حجازي مشاركة فعالة في مدينته في [[ثورة البراق]] التي عمت أنحاء [[فلسطين]] عقب أحداث [[البراق]] سنة 1929 وقتل وجرح فيها مئات الأشخاص وقد اقرت حكومة الانتداب حكم الإعدام على كل من:
 
* فؤاد حسن حجازي
* [[محمد خليل جمجوم]]
* [[عطا الزير]]
 
كان فؤاد حسن حجازي الأول من بين المحكومين الثلاثة الذين اعدمتهم سلطات الانتداب البريطاني في في يوم 17-6-1930، بسجن [[القلعة]] بمدينة [[عكا]]، وأصغرهم سناًسنًا. قد قدم الشاعر الشعبي [[نوح إبراهيم]] مرثية للمحكومين الثلاثة وقد غنتها [[فرقة العاشقين]] ما زالت مشهورة لدى الفلسطينيين.
 
== رسالة ==
وقد سمح له أن يكتب لأهله رسالة في اليوم السابق لموعد الإعدام فكتب وصيته وبعث بها إلى صحيفة اليرموك فنشرتها يوم 18-06-1930 بخط يده وتوقيعه وقد قال في ختامها: ان يوم شنقي يجب أن يكون يوم سرور وابتهاج وكذلك يجب اقامة الفرح والسرور في يوم 17 حزيران من كل سنة، ان هذا اليوم يجب أن يكون يوما تاريخياًتاريخيًا تلقى فيها الخطب وتنشد الأناشيد على ذكرى دمائنا المهراقة في سبيل فلسطين والقضية العربية.
 
== مراجع ==