نصف قطر شفارتزشيلد: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 25:
حيث سميت القيمة <math>r</math> التي تجعل جزء المعادلة [[تفرد جدبوي|متفردة ]] " نصف قطر شفارتزشيلد".
ولقد نوقش لمدة عشرات السنين المعنى الفيزيائي لذلك التفرد الجذبوي وعن احتمال وجوده فعلا في الطبيعة ، ولم يكن احتمال تكوّن [[ثقب أسود]] غير معروف في ذلك الوقت وإنما عرفنا ذلك من التقدم العلمي الذي أحرزه العلماء في النصف الثاني من القرن العشرين.
ويتناسب نصف قطر شفارتزشيلد تناسبا طرديا مع [[الكتلة]] . وعلى ذلك فالشمس لها نصف قطر شفارتزشيلد قدره 0و3 [[كيلومتر]] بينما الأرض لها نصف قطر شفارتزشيلد يبلغ 0و9 [[مليمتر ]] فقط . وهذا يعني أنه لو تجمعت كتلة الشمس في كرة نصف قطرها 3 كيلومتر فإن حجم الشمس سوف يستمر في التقلص والانكماش حتى يصل إلى "التفرد" singularity بسبب قوى الجاذبية.
The Schwarzschild radius of an object is proportional to the mass. Accordingly, the [[Sun]] has a Schwarzschild radius of approximately 3.0 km while the [[Earth]]'s is only about 9.0 mm, the size of a [[peanut]]. That is, if all the Sun's mass were contained in a sphere with a radius of 3 km, then the volume of the Sun would continue to collapse into a singularity, due to the force of gravity. The same would happen if the Earth's mass were contained within a radius of 9 mm. The universe's mass has Schwarzschild radius of approximately 10 billion light years.
|