قطاع أوزو: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط تدقيق إملائي بالاعتماد على التعابير النمطية، يرجى الإبلاغ عن الأخطاء والاقتراحات |
|||
سطر 34:
في تلك الأثناء، كان القذافي قد انتهك اتفاق كانو الأول، الذي عقد في مدينة كانو [[نيجيريا|بنيجيريا]] في الفترة من 7 ـ [[16 مارس]] [[1979]] وذلك بقيام بمحاولة الانقلابية ضد واداي وذلك بمنحه مساعدات وتسليح إلي [[أصيل أحمد]] قائد جيش البركان والعربي الاصل، مما أتاح لجيش البركان التقدم نحو الجنوب.
وعلي اثرة طالب واداي بخروج القوات الليبية من تشاد، وبالفعل قام بعقد مؤتمر صحفي وأعلن ذلك ومن هنا قامت القوات المسلحة الليبية بالخروج. وكان الخروج بصورة مفاجئة وسريعة وقد تم في خلال أسبوع مما خلق فراغا عسكريا استغله "حبري"، والمتواجدة علي حدود تشادية -السودانية الي زحف بقواته على العاصمة "انجامينا" في 7 يونيو من عام 1982م، واحتلها، وخرج "واداي" وأصبح "حبري" رئيسا لتشاد.
ونظرا لخوف القذافي من نظام هبري فقد تصالح مع وادي. ورجع كوكني وداى في بتسليح وتدخل القوات الليبية في تشاد دون غطاء أو اتفاق دولي وخوفا من الإدانة الدولية أنكر القذافي بأن لديه قوات ليبية وعندما قامت الأمم المتحدة بالذهاب إلى تشاد للتأكد من صحة التدخل للقوات الليبية في تشاد قام النظام السياسي بتشكيل ماسمي - باللواء الأسمر - حيث استبدلوا جميع الليبييين ذو البشرة البيضاء بذوي البشرة السوداء حتى أنتهت مدة المراقبة.وقد كان في أعقاب ذلك أن أخذت قوات جو كوني وددي (كوكوني ودي) في الزحف جنوباً، بدعم عسكري ليبي، حتي سقطت مدينة فيالارجو الاستراتيجية في أيدي قوات جوكوني وددي. وقدتدخلت كل من فرنسا وليبيا في عدة مناقشات للمرعات
دخل الرئيس حسين هبري في حرب مباشرة مع ليبيا لتحرير الشمال من القوات الليبيّة المحتلة وقد استطاع التحرير كل اراضي الوطنية بما
== محكمة العدل الدوليّة ==
|