موسى عرفات: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
إضافة سريعة للتصنيف "وفيات 2005" (باستخدام المصناف الفوري)
AkhtaBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي بالاعتماد على التعابير النمطية، يرجى الإبلاغ عن الأخطاء والاقتراحات
سطر 9:
 
== تعليمه ==
التحق عرفات [[جامعة القاهرة|بجامعة القاهرة]] في عام [[1961]]، في كلية الحقوق لكنه لم يكمل تعليمه حيث اعتقلته السلطات المصريةعامالمصرية عام [[1965]]، وحصل على الماجستير في العلوم العسكرية في يوغسلافيا من أكاديمية تيتو وشارك في العديد من الدورات العسكرية في مصر وسوريا وفيتنام والصين وروسيا ويوغسلافيا.
 
== نشاطه العسكري ==
سطر 18:
== مناصب عسكرية ==
بعد خروج القوات الفلسطينية إلى تونس عام 1982 تولى اللواء موسى عرفات مركز نائب جهاز الاستخبارات لمنظمة التحرير ومع اتفاقية السلام الموقعة بين إسرائيل ومنظمة التحرير عاد إلى غزة وشرع في تأسيس جهاز الاستخبارات العسكرية وحدد مركزة الرئسي في مبنى السرايا الواقع على مفترق طرق عمر المختار مع شارع الجلاء في مدينة غزة.
في نوفمبر 2004، عين اللواء موسى في منصب رئيس [[للأمن الوطني]] في قطاع غزة خلفا للواء عبد الرازق المجايدة، هذا التعين أدى إلى إعتراضاتاعتراضات واسعة من قبل معارضي عرفات.
بعد استلام الرئيس الفلسطيني الجديد [[محمود عباس]] مهام عمله، أصدر مجموعة قرارات من ضمنها تفعيل [[تقاعد|التقاعد]]، وعليه تقاعد اللواء موسى عرفات. وقد توقع العديد أن يقود موسى عرفات انقلاباً بسبب قرار التقاعد، لكنه اختار الحفاظ على وحدة الصف الفتحاوي والتزم بقرار التقاعد.
إستلم بعدها اللواء موسى عرفات موقع [[مستشار عسكري]] للرئيس الفلسطيني محمود عباس.
سطر 27:
 
== اغتياله ==
في 7 سبتمبر 2005 تم إغتياله،اغتياله، حيث أقتحم ما يقرب 150 مسلح منزله في حي الرمال الجنوبي الساعة الثالثة صباحا وقيدوا ثلاث حراس واطلقوا النار على الرابع وفجرو أبوب البيت بالمتفجرات، قاومهم بشراسة وبشهادة قاتليه وقتلوه. ورغم أنه توفي داخل منزله حملوه علي الاكتاف إلى الشارع القريب من بيته واطلقوا عليه 33 طلقة نارية. خطفوا ابنه منهل الذي هددوه بقتل أطفاله الثلاثة أكبرهم يبلغ الاربع سنوات، وقاموا باحراق منزله. وقد افرجو عنة بعد عدة ايام بوساطة رئيس السلطة [[محمود عباس]].
ومما أثار الجدل في تلك الحادثة أن بيت عرفات كان يقع بجوار مقر أكبر وأقوى جهاز أمني يدين بالولاء لمحمد دحلان وهو الأمن الوقائي الذي لم يحرك ساكناً وكذلك بالقرب من بيت الرئيس الفلسطيني محمود عباس، ويتضح من ملابسات الحادث ان الموضوع استغرق وقتاً لا يقل عن نصف ساعة دون أي تدخل من الأمن الوقائي أو حرس الرئيس.
أعلن منهل عرفات، الذي تعرض لتعذيب شديد على يد خاطفيه، ان من قتل والده هم مجموعة من اللصوص اوهموهم اعداء موسى عرفات بأن البيت به أموال ومخازن مليئة بالعتاد العسكري, وقد اعلنت [[لجان المقاومة الشعبية]] الوية الناصر صلاح الدين بقيادة الشهيد القائد [[جمال أبو سمهدانة]] عدم مسؤليتها عن الحادثة بعد أن اعلن متحدث بلسان مجموعة منشقة عن لجان المقاومة الشعبية وموالية لأحد الفصائل عن مسؤليتها.