نظريات الخلق عند المصريين القدماء: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط تدقيق إملائي ، 8 كلمات مستهدفة حالياً.
سطر 14:
 
=== بداية الخلق ===
عودة إلى عالم الأحياء فبعد تولي "رع" حكم الكون, يرسل أشعته الذهبية إلى الأرض, لتبدأ الأمواج التي تغطيها في الأنحسار, و تنزل الأشعة على أول تل من الرمال يظهر على سطح الأرض, لتتخذ الأشعة أبعاداً مادية مكونة حجر مرتفع عرف بأسم "[[بن بن]]" في مدينة أون, أصبح بعد ذلك محل تبجيل في [[مصر]] كلها لأنها مهد الخليقة, كانت تلك الأشعة تحمل المادة الألهية لرع التي أتحدت جنسياَ مع نفسها لتنجب الجيل الثاني من الألهة [http://www.s1515.com أضغط هنا].
[[صورة:Eg_Gods1.jpg|تصغير|'''الألهة نوت ثم شو ثم جب بالترتيب من الأعلى''']]
 
=== أجيال من الألهة ===
كان الجيل الثاني مكوناً من زوجين من الألهة, هما الإله "[[شو]]" رب الجفاف أو الهواء في بعض الأراء و الألهة "[[تفنوت]]" ربة الرطوبة, و من إتحاد الجفاف و الرطوبة نتج عنه الجيل الثالث, زوجان أخران هما الإله "[[جب]]" رب الأرض و الألهة "[[نوت]]" ربة السماء, رزقت السماء و الأرض بأربعة أولاد مكونين الجيل الرابع وهم على التوالي "[[أوزوريس]]","[[إيزيس]]","[[ست]]"و"[[نفتيس]]".