أبوكريفا (العهد القديم): الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Luckas-bot (نقاش | مساهمات) ط r2.7.1) (روبوت إضافة: sh:Апокриф |
ط تدقيق إملائي. 528 كلمة مستهدفة حاليًا. |
||
سطر 8:
و قد يعتبرها البعض مفيدة ولكن من الخطاء الكبير والغير مبرر، ان تدعى بالكتاب المقدس الموحى به من الله والمكتوب من اناس مساقين بالروح القدس. رسالة بطرس الثانية 1 : 21. ورسالة تيموثاوس الثانية 3 : 16 (كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع للتعليم والتوبيخ للتقويم والتأديب الذي في البر).
تمت كتابة اسفار ال(أبو كريفا) للعهد القديم (التوراة),في فترة 400 سنة قبل الميلاد وهي من زمن النبي ملاخي إلى ولادة الميسح، ولم يقوم سيد المجد أو اي من الرسل بالاستشهاد بأي منها، ولمعروف ان اليهود كانوا قد اضافوا الكثير من تعاليمهم إلى الكتاب المقدس، وجعلوها مماثلة بالقيمة لكلمة الله, وهو ما نراه لحد هذا اليوم كما في (التلمود), وكذلك كانوا في وقت السيد المسيح ,الذي ادان تعليمهم، الذي لم يكن من وحي الروح، ومن علاقة شخصية بالرب,
و كان المسيح قد انتهرهم كثيرا وبالطبع كان فهمهم وتعليمهم مناقضا لما نراه في فكر الله (الكتاب المقدس), وهذا ما يدل على زيف الكتب المحذوفة ال(أبوكريفا).
سطر 43:
وقد ابتدأت مارتن لوثر عام 1517 اعتراضه على صكوك الغفران كبداية، والتي انتهت بطرده من الكنيسة واعتباره متمردا في عام 1521, وهو الذي قام بحذف الاسفار المضافة من قبل الكنيسة التي كانت ميتة روحيا، وأصبح مصلحا دينيا لرد المسيحية إلى الحياة التي دعا إليها المسيح، ورافضا ما الت اليه حال الكنيسة من فساد، ودنيوية غير موجودة في الكتاب المقدس، بعد أن اخذ بعض المسؤلين في الكنيسة في قتل الايمان والاستبداد والطغيان البعيد كليا عن تعاليم المسيح، وهو ما عرف بالفترة المظلمة من تاريخ الكنيسة التي انساقات للخرافات والخزعبلات واتبعت اهواء الجسد، كما في الكتب التي ادعت انها الكتب القانوية الثانية والتي هي بعيدة عن سياق الكتاب، أسلوب الروح القدس كما هو مذكور في رسالة بطرس الثانية 1 : 21 (''' لانه لم تأت نبوة قط بمشيئة إنسان بل تكلم اناس الله القديسون مسوقين من الروح القدس''').
ان الكتاب المقدس من روح واحد وفكر واحد ولا يناقض نفسه وو لهذا حاول الشيطان واتباعه ادخال التحريف إلى كلمة الله، ولكن كان هناك دائما اناس مساقين بروح الرب لكشف ضلال ابليس، اما عن اقتباس بعض المؤمنين في القرون الأولى من الكتب المسماة بالكتب القانونية الثانية، ما هو الا لكونها هي سجلات عن أخبار كتبها بعض الناس محاولين ربطها بقوة عمل الله، قد يكون هذا بنية طيبة، ولكن من الخطاء ان يرجعها البعض إلى كلمة الوحي المقدس (السلطان الالهي) ومذكور في سفر الرؤية الاصحاح 22 : 18-19 (''' لاني اشهد لكل من يسمع اقوال نبوة هذا الكتاب ان كان
ان اساسية عمل الكنيسة على التصديق على اي الاسفار هو الاسفار الموحاة من الله قامت بناءا على اقوال السيد المسيح (''رب المجد'')و هو الذي استشهد بالتوراة من دون ال(أبوكريفا), وكذلك الرسل الذين عاينوا الرب، والذين لم يذكروا اي من ايات الاسفار التي هي ليست من كلمة الرب بل جاءت في فترة انقطاع الوحي المقدس الذي دام قرابة 400 عام منذ وقت النبي ملاخي، الي مجيئ السيد المسيح, واما إلى الإشارة ان الاية المذكورة في عبرانيين الاصحاح 11 : 35، فأن النص الكتابي لم يحدد إطلاقا اي
== انظر أيضا ==
|