محمد حامد الفقي: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
AkhtaBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي. 528 كلمة مستهدفة حاليًا.
AkhtaBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي بالإعتماد على الصيغة القياسية
سطر 101:
وبعد ذلك انتهينـا من الجلســةِ وذهــب الشيخ حـامد الفقي.. وكان يأتي إلى [[السعودية]] ونستقبلهُ ضمن البعثة المصرية أيّام [[الملك فاروق]] كل عام، وكــانت هذه القصة هي إجــابة للسؤال الذي سألتُهُ للشيخ حـامد في مجلس الرجل السوري.
 
== موقفه من حزب الإخوان المسلمين وأوجه الإختلافالاختلاف بينه وبينها ==
 
كان الشيخ منذ بدايته يعلم أن حزب الإخوان المسلمين ليس حزباً يدعو للحق ولا ينير طريق، فلا علم يتصفون به فضلاً عن أن يكونوا مؤهلين له، ولا عقيدة يتبنونها ويتقنونها فضلاً عن أن يعتقدوها، بل كانت حزباً سياسياً له مطامع بالسلطة والنفوذ والمال، ويفعلون من أجل تحقيق مطامعهم والوصول إليها أي شيء فكثرت في البلاد واغتيالاتهم، وكان يطلق عليهم ((الخوّان المسلمين)) [كما شهد بذلك محدث العصر الإمام المجدد محمد ناصر الدين الألباني تعالى عندما قابله في حج عام 1367 قبل اغتيال حسن البناء بسنة واحدة، على الرغم من أنه أنكر عليه شدته في القول، ولم ينكر عليه مخالفته لهم والتي استمر عليها الشيخان حتى لقيا ربهما].