عبد الله بن قيس الرقيات: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:صيانة المراجع
MenoBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: إصلاح التحويلات
سطر 19:
| الأصل =
| المواطنة = {{الدولة الأموية}}
| حزب = [[خلافة عبد الله بن الزبير|الخلافة الزبيرية]]
| الموقع =
| التوقيع =
سطر 27:
 
== سيرته ==
هو [[شاعر]] [[قريش]] في [[الخلافةالدولة الأموية|العصر الأموي]]، من بني عامر بن لؤي. سمي قيس الرقيات لأنه كان يتغزل بثلاث نساء اسم كل واحدة منهن رقية، كان مقيماً في [[المدينة المنورة|المدينة]]، وخرج مع [[مصعب بن الزبير]] على [[عبد الملك بن مروان]]، وهو القائل في [[مصعب بن الزبير]]:
{{بداية قصيدة}}
{{بيت|إنما مصعب شهاب من الله|تجلت عن وجهه الظلماء}}
سطر 33:
{{بيت|يتقي الله في الأمور وقد|أفلح من كان همه الاتقاء}}
{{نهاية قصيدة}}
وبعد مقتل [[مصعب بن الزبير|ابن الزبير]] انتقل إلى [[الكوفة]]، فأقام بها سنة ثم انتقل إلى [[بلاد الشام|الشام]]، فلجأ إلى [[عبد الله بن جعفر بن أبي طالب|عبد الله بن جعفر]]، فسأل [[عبد الملك بن مروان|عبد الملك]] في أسره فعفا عنه، إلا أنه حرمه أن يأخذ مع المسلمين عطاء، فكان [[عبد الله بن جعفر بن أبي طالب|عبد الله بن جعفر]] إذا خرج عطاؤه أعطاه. وأقام في [[بلاد الشام|الشام]] إلى أن توفي فيها. كان أكثر شعره في الغزل، وله مدح وفخر، وهو القائل في [[عبد الله بن جعفر بن أبي طالب|عبد الله بن جعفر]]:
{{بداية قصيدة}}
{{بيت|تقدت بي الشهباء نحو ابن جعفر|سواء عليها ليلها ونهارها}}