فالنتين فريدلاند: الفرق بين النسختين

أصبح فريدلاند طالبا متميزا في [[جامعة لايبتزغ|جامعة لايبزيغ]]، وتعلم <nowiki/>[[اللغة اللاتينية|اللاتينية]] [[شيشرون|الشيشرونية]] من بيتر موسلانوس و[[اللغة اليونانية|اليونانية]] من ريتشارد كروك، وبعد التخرج تم تعيينه مدرس مساعد في مدرسة في غورليتز في 1515. وهناك أيضا يدرس رئيس الجامعة والمعلمين الآخرين. عندما بدأ مارتن لوثر هجومه على [[غفرانصك (مسيحية)غفران|الغفران]]، استقال تروتزندورف موقفه وذهب للدراسة تحت لوثر وميلانشثون في [[فيتنبرغ]]، ودعم نفسه عن طريق التعليم الخاص. ومن ثم كان يدعى ليكون على درجة الماجستير في المدرسة في غولدبرغ، وفي عام 1524 أصبح رئيس الجامعة. هناك ظل ثلاث سنوات، عندما أرسل إلى [[لغنيتسا]].{{sfn|Chisholm|1911}}

عاد فريدلاند إلى غولدبرغ في 1531 وبدأ هذه المهنة التي جعلته مدرسي الألمانية نموذجية من فترة [[إصلاح بروتستانتي|الإصلاح]]. وقد اجتذب نظامه التعليمي والانضباط الانتباه بسرعة. وقدم أفضل علماءه المسنين للمعلمين من الطبقات الأصغر سنا، وأصر على أن طريقة للتعلم كانت للتدريس. نظمت المدرسة على غرار [[الجمهورية الرومانية]] في مثل هذه الطريقة أن الانضباط العادي كله كان في أيدي الأولاد أنفسهم. كل شهر قنصل، اثني عشر عضوا في مجلس الشيوخ واثنين من المراقبين تم اختيارهم من التلاميذ، وعلى كل تروتسيندورف حكمت دكتاتور بيربيتوس. ساعة واحدة في اليوم أنفقت في الذهاب على الدروس من اليوم السابق. واستذكرت الدروس مرارا وتكرارا من خلال الامتحانات، التي أجريت على خطة من الخلافات الكيميائية. كل أسبوع كان على كل تلميذ أن يكتب اثنين ستيرسيتي ستيلي، واحد في النثر والآخر في الآية، وتروتزندورف أخذت آلام أن نرى أن موضوع كل ممارسة كان شيئا للاهتمام. امتدت شهرة مدرسة غولدبرغ في جميع أنحاء ألمانيا [[بروتستانتية|البروتستانتية]]، وتم تدريس عدد كبير من الرجال الأكثر شهرة في الجيل التالي من قبل تروتزندورف.{{sfn|Chisholm|1911}}