قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 976: الفرق بين النسختين

وأُعرب عن الترحيب بالمساهمات التي قدمتها الدول الأعضاء ووكالات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية، حيث أكد المجلس من جديد أن جميع البلدان تتقيد بالحظر المفروض على توريد الأسلحة إلى يونيتا منذ قرارها 864 (1993). وقد رفضت البرازيل و[[روسيا]] حظرا تاما على الأسلحة.<ref>{{استشهاد بكتاب|الأخير=Batchelor|الأول=Peter|مؤلف2=Kingma, Kees |مؤلف3=Lamb, Guy |عنوان=Demilitarisation and Peace-building in Southern Africa: National and regional experiences|ناشر=Ashgate Publishing, Ltd|سنة=2004|صفحة=90|isbn=978-0-7546-3315-0}}</ref> وفي هذا الصدد، تم حث الطرفين على التوقف عن الحصول على الأسلحة والعتاد، بدلا من تخصيص الموارد لتلبية الاحتياجات الإنسانية.<ref>{{استشهاد بكتاب|الأخير=Vines|الأول=Alex|عنوان=Angola unravels: the rise and fall of the Lusaka peace process|وصلةمسار=https://archive.org/details/angolaunravelsri0000unse|ناشر=[[هيومن رايتس ووتش]]|سنة=1999|صفحة=[https://archive.org/details/angolaunravelsri0000unse/page/90 90]|isbn=978-1-56432-233-3}}</ref> وطُلب أيضا من أنغولا أن توقع على اتفاق لمركز القوات مع الأمم المتحدة بحلول 20 مارس 1995. وأخيرا، فإن جميع الأطراف مطالبة بضمان سلامة وأمن وحرية تنقل أفراد بعثة الأمم المتحدة الثالثة للتحقق في أنغولا وغيرهم من الأفراد.

* [https://undocs.org/S/RES/976(1995) نص القرار في undocs.org]