هندسة جزيئية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 5:
قاد ظهور [[مجهر النفق الفاحص|المجهر المسحي النفقي]] و[[ليزر إنفجار البيكو ثانية]] في التسعينيات إضافة إلى اكتشاف تطبيقات [[الأنابيب النانوية الكربونية]] لتحفيز الإنتاج الشامل لهذه الجزيئات حسب الطلب الميدان إلى التطلع قدما نحو الحقيقة التجارية في الألفية.
 
كلما نضجت الهندسة الجزيئية بدا واضحا أنها تتلاقى مع [[الهندسة الميكانيكية]] بما أن الجزئيات التي يتم تصميمها عادة ما تشبه الآلات الصغيرة. الوصول إلى نظرية عامة [[تأليف ميكانيكي|لتأليف الجزيء الميكانيكي]] بهدف محاذاة [[التركيب الضوئي]] والتركيبو[[التركيب الكيميائي]] (حيث تستخدم الكائنات الحية كليهما) هي الهدف النهائي للمجال. قد يؤدي هذا إلى [[مجمّع جزيئيجزيئات]] تبعاوفقا لبعضهم مثل [[إيريك دريكسلر|ك. إيريك ديكسيلردريكسلر]] و [[رالف ميركل]] و [[روبرت فريتس]] واحتمالية دمج أعداد كبيرة من المجمعات في [[مجمع جزيئات|مصنع نانو]] على مقياس الكيلو جرام.
 
غالبا ما تسمى الهندسة الجينية "[[التقانة النانوية|بتقانة النانو]]" وذلك في إشارة إلى مقياس النانو متر الذي يجب أن تعمل طرقها الأساسية استنادا عليه. مع ذلك يعتبر هذا المصطلح غامضا تبعا لاختلاس الكلمة بالترافق مع التقنيات الأخرى -مثل [[طباعة حجرية|الطباعة الحجرية]] للأشعة السينية- والتي لا تستخدم لصناعة جزئيات أو أيونات حرة التعويم جديدة.
 
تحمل التطورات المستقبلية في الهندسة الجزيئية وعدا بمنافع عظيمة ومخاطر عظيمة أيضا. انظر مقال [[تقانة النانو]] لمناقشة شاملة لمزيد من المظاهر الفكرية للتقنية ويعتبر [[مجمع جزيئات|المجمع الجزيئي]] هو أكثر مظهر أثار الجدل بينها.
== انظر ايضا ==
===مواضيع عامة ===