جمعية العلماء المسلمين الجزائريين: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: إصلاح التحويلات
←‏تأسيس: ررررررر لاالتالالا
سطر 33:
* وأبقى [[قسنطينة]] وما جاورها تحت إشرافه شخصيا.
 
وهكذا تقاسم الثلاثة العمل في القطر كله. وتنفيذا لما تضمنه القانون الأساسي للجمعية تم إحداث فروع لها (شعب) في جهات مختلفة من القطر، ففي السنة الأولى تم تأسيس 22 شعبة، وفي سنة [[1936]]م كان عدد الشعب 33 شعبة، أما في سنة [[1938]]م فقد تطور العدد إلى 58 شعبة، واستمر هذا الجهد التعليمي والإصلاحي رغم العراقيل والاضطهاد الذي  كان العلماء والمعلمون عرضة له، ولكن الملاحظة التي يجب تسجيلها هنا هي أن الشعب أقبل على التعليم الحر بكيفية خارقة للعادة، لذلك انتشرت المدارس في جميع مدن الجزائر وقراها. وبعد مضي ست سنوات من عمر الجمعية، بادر الإمام [[عبد الحميد بن باديس]] بوضع إطار حرّ وشامل للجمعية وهو أشبه بميثاق أو دستور وضعه لتسير على هديه الجمعية في نشاطها الإصلاحي والتعليمي، فحدد من خلال هذا الإطار ما أسماه «بدعوة جمعية العلماء وأصولها» ونشره في [[مجلة الشهاب]] العدد الرابع، المجلد الثالث عشر في جوان [[1937]] ثم طبع ووزع على العموم.<ref name=":0">[https://ia801305.us.archive.org/34/items/M13J4003006/M13-J4-003-006.pdf لتحميل دعوة جمعية العلماء وأصولها]، مستخرجة من مجلة الشهاب ج4 م13 11جوان 1937م. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200505203606/https://ia801305.us.archive.org/34/items/M13J4003006/M13-J4-003-006.pdf |date=5 مايو 2020}}</ref>
 
حرمت جمعية العلماء من استئناف نشاطها في الجزائر المستقلة، فقام نخبة من بقايا الجمعية وتلاميذها ومدرسيها بتأسيس [[جمعية القيم الإسلامية]]. عادت لنشاطها تحت إسمها التاريخي بعد أحداث 5 أكتوبر 1988 في الجزائر
سطر 58:
 
== مجلات الجمعية==
# '''جريدة السنة النبوية المحمدية''':<ref>[http://ia800501.us.archive.org/26/items/Majallat3olama2Moslimin/assunna_1-13.pdf تحميل أعداد جريدة السنة النبوية المحمدية]. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20190809183109/http://ia800501.us.archive.org/26/items/Majallat3olama2Moslimin/assunna_1-13.pdf |date=9 أغسطس 2019}}</ref> صدر أول عدد منها في الثامن من ذي الحجة عام 1351هـ الموافق للعاشر من<ref name=":0" /> أفريل سنة 1933 م أي بعد سنتين من تأسيس الجمعية وما صدر منها إلا 13 عددا حتى أوقفتها السلطات الاستعمارية، فكان آخر عدد يوم 1 ربيع الأول سنة 1352 هـ الموافق لـ 03 جويلية 1933 م.
# '''جريدة الشريعة النبوية المحمدية''':<ref>[http://ia800501.us.archive.org/26/items/Majallat3olama2Moslimin/Ach-charia.pdf تحميل أعداد جريدة الشريعة النبوية المحمدية]. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20190809183111/http://ia800501.us.archive.org/26/items/Majallat3olama2Moslimin/Ach-charia.pdf |date=9 أغسطس 2019}}</ref> طبع أوّل عدد منها يوم الاثنين 24 ربيع الأوّل 1352 هـ الموافق لـ 17 جويلية 1933 م واستمرت حتى عددها السابع يوم الإثنين 7 جمادى الأولى 1352 هـ الموافق لـ 28 أوت 1933 م أين جاء قرار تعطيلها، قد واكبت هذه الجريدة بداية السنة الثالثة '''لجمعية العلماء المسلمين الجزائريين''' كما بيّنه العدد الأوّل منها الذي ذُكر فيه خطاب [[عبد الحميد بن باديس|الرئيس]] في الاجتماع العام الثالث لجمعية العلماء؛
# '''جريدة الصراط السوي''':<ref>[http://ia800501.us.archive.org/26/items/Majallat3olama2Moslimin/Essirate.pdf تحميل أعداد جريدة الصراط السوي]. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20190809183109/http://ia800501.us.archive.org/26/items/Majallat3olama2Moslimin/Essirate.pdf |date=9 أغسطس 2019}}</ref> صدر أول عدد يوم الإثنين 21 جمادى الأولى عام 1352 هـ الموافق لـ 11 سبتمبر 1933 م وصدر منها 17 عددا حتى 22 رمضان 1352 هـ الموافق لـ 8 جانفي 1934م.