تأثير سترايسند: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: إصلاح التحويلات
وسم: مُسترجَع
الرجوع عن تعديلين معلقين من Rushdi -aser و MenoBot إلى نسخة 59589454 من InternetArchiveBot.
وسم: استرجاع يدوي
سطر 1:
[[ملف:Streisand Estate.jpg|تصغير|اشتهرت هذه الصورة عندما سعت المغنية باربرا سترايسند إلى منع نشرها ، لأسباب تتعلق بالخصوصية. "تأثير Streisand" هو مصطلح نشأ من الجدل ، يشير إلى النتيجة غير المقصودة لزيادة الوعي العام بشيء من خلال السعي لقمع المعلومات. وصف الصورة على النحو الوارد في مشروع سجلات كاليفورنيا الساحلية: Streisand Estate ، ماليبو. N34 00.65. W118 47.24.24 تحديث صورة 3850. الاثنين 23 سبتمبر 13:30:47 2002 انظر أيضًا ويكي مصدر: Streisand v.]]
'''ظاهرة سترايسند''' أو '''تأثير سترايسند''' {{إنج|Streisand effect}} هي [[ظاهرة إنترنت|ظاهرة]] في [[إنترنت|الإنترنت]] تحدث عند فشل محاولة [[رقابة على الإنترنت|فرض رقابة]] لإخفاء بعض المعلومات، سواءٌ كانت بوسيلة قضائية أو بمجرد احتجاج، فتتسبب في نتيجة معاكسة لهدف المنع، وذلك بإثارة الإعلام للموضوع، الذي يزيد من اهتمام الناس بالقضية، مما يساهم في انتشارها بشكل أكبر بكثير مما لو لم يحاول الطرف المانع من التستر أو الاحتجاج على نشرها أصلاً. حسب بعض الخبراء، فإن رواد الشبكة يفسرون محاولة الرقابة أو الحضر أو الإخفاء بأنه ضرر أو هجوم عليهم، وآخرين يهتمون بالموضوع فقط من باب الفضول الناجم عن الحضر.
 
السطر 14 ⟵ 13:
|-
|سبتمبر 2005
|'''[[الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للنبي محمدلمحمد في صحيفة يولاندس بوستن|الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للنبي محمد]]'''
|عدة رجال دين مسلمين
| قامت صحيفة [[يولاندس بوستن]] [[الدنمارك|الدانماركية]] بنشر 12 صورة [[كاريكاتير]]ية للرسول [[محمد|محمد بن عبد الله]]، قوبل نشر هذه الصور الكاريكاتيرية بموجة عارمة على الصعيدين الشعبي و[[سياسة|السياسي]] في [[العالم الإسلامي]]. وبعد أقل من أسبوعين وفي [[10 يناير]] [[2006]] قامت الصحيفة [[النرويج]]ية Magazinet والصحيفة [[ألمانيا|الألمانية]] [[دي فيلت]] والصحيفة [[فرنسا|الفرنسية]] France Soir وصحف أخرى في [[أوروبا]] بإعادة نشر الصور الكاريكاتيرية.<ref>[https://elpais.com/internacional/2006/02/08/actualidad/1139353209_850215.html Un semanario satírico francés lanza un número especial en el que ridiculiza a los musulmanes], en [[إل باييسالباييس|El País]] {{استشهاد ويب |url=http://www.elpais.com/articulo/internacional/semanario/satirico/frances/lanza/numero/especial/ridiculiza/musulmanes/elpepuint/20060208elpepuint_9/Tes |title=نسخة مؤرشفة |accessdate=21 سبتمبر 2012 |تاريخ الأرشيف=14 فبراير 2012 |مسار الأرشيف=https://web.archive.org/web/20120214110334/http://www.elpais.com/articulo/internacional/semanario/satirico/frances/lanza/numero/especial/ridiculiza/musulmanes/elpepuint/20060208elpepuint_9/Tes |url-status=bot: unknown }}</ref><ref>[http://www.elpais.com/articulo/elpepiopi/20060211elpepiopi_8/Tes/Fan%E1ticos%20sin%20fronteras Fernando Savater: Fanáticos sin fronteras] , en [[إل باييسالباييس|El País]] {{استشهاد ويب |url=https://www.elpais.com/articulo/elpepiopi/20060211elpepiopi_8/Tes/Fan%EF%BF%BDticos%20sin%20fronteras |title=نسخة مؤرشفة |accessdate=18 أكتوبر 2022 |تاريخ الأرشيف=14 مارس 2020 |مسار الأرشيف=https://web.archive.org/web/20200314135834/https://www.elpais.com/articulo/elpepiopi/20060211elpepiopi_8/Tes/Fan%EF%BF%BDticos%20sin%20fronteras |url-status=bot: unknown }}</ref>
|-
|ديسمبر 2008
السطر 26 ⟵ 25:
|[[ويكيليكس]]
|[[جو ليبرمان]]
|بعد [[تسرب البرقيات الدبلوماسية للولايات المتحدة|تسرب البرقيات الدبلوماسية للولايات المتحدة الأمريكية]] من قبل [[ويكيليكس|منظمة ويكيليكس]] في أواخر عام 2010، كان [[جو ليبرمان]] المسؤول عن محاولة حجب موقع المنظمة، واستطاع ليبرمان الضغط على [[أمازون (شركة)|أمازون]] كي توقف الموقع وتصادر المساحة المؤجرة لهم،<ref>[https://arabic.cnn.com/2010/middle_east/12/2/wikileaks.amazon_cutoff/index.html "أمازون" يقطع الخدمة عن ويكيليكس ]سي إن إن بالعربية، تاريخ الولوج 21 سبتمبر 2012 {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20120713014834/http://arabic.cnn.com/2010/middle_east/12/2/wikileaks.amazon_cutoff/index.html |date=13 يوليو 2012 }}</ref> وساعد ليبرمان في وقت لاحق تمرير قانون فيدرالي يجرم نشر اسم أي "مصدر معلومات" يعمل لصالح [[وكالة المخابرات المركزية|المخابرات الأمريكية]]. نتيجة لهذه الإجراءات، طلب جوليان أسانج المساعدة من مجتمع الإنترنت، وظهرت الكثير من  المواقع تنسخ وتكرر نشر محتوى ويكيليكس مانعة بذلك نجاح أي حجب للمحتوى.
|-
|أبريل 2013