التعليم متعدد اللغات: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تعريب علامات التنصيص اللاتينية (تجريبي)
ط بوت: إصلاح التحويلات
سطر 3:
 
 
'''التعليم متعدد اللغات (Multilingual Education)''' عادًة ما يشير إلي «تعليم اللغة الأولي أولًا» أي أن التعليم المدرسي يبدأ بلغة الأم ويتحول إلي لغات إضافية. وتوجد عادًة برامج MLE في [[دولة نامية|البلدان النامية]]، حيث يوجد المتحدثون بلغات الأقليات. وفي نفس الأمر تميل اللغات غير المهيمنة إلي الحرمان في نظام التعليم العادي، وهناك دعوات متزايدة لتوفير التعليم باللغة الأولي أولًا للأطفال [[المهاجرون|المهاجرين]] من آباء مهاجرين أنتقلوا إلي [[الدولدولة المتقدمةمتقدمة|العالم المتقدم النمو]].
 
== عناصر التعليم المتعدد اللغات ==
• المؤسسة القوية: تبين البحوث أن الأطفال الذين يكون تعليمهم المبكر بلغة منازلهم يميلون إلي تحسين أدائهم في السنوات الأخيرة من تعليمهم (توماس وكوليير، عام 1997).
 
•البناء القوي: الفارق الأساسي بين برامج تعليم التعليم المتعدد اللغات وبرامج «تعليم لغة الأم» الريفية هو اشتمال الانتقال الموجه من التعلم عن طريق [[لغة أم|اللغة الأم]] إلي التعلم عن طريق لغة أخري. ويتصل التشديد علي اللغة الأم للطفل الإقرار الضمني بهويتها الثقافية أو الإثنية عن طريق الأخذ بلغات كانت تعتبر في السابق «غير قياسية» واستخدامها استخدامًا فعليًا في الفصل. ويؤكد التعليم المتعدد اللغات بهذا المعني أهمية نظرة الطفل إلي العالم في تشكيل تعلمه.
 
== مراحل برنامج التعليم المتعدد اللغات ==
سطر 21:
المرحلة الرابعة: استخدام تقنية (اللغة الأم) واللغة الثانية كلتاهما للتعلم مدي الحياة.
 
ويشدد مؤيدون برنامج التعليم المتعدد اللغات علي أن عنصر اكتساب اللغة الثانية يعتبر بمثابة جسر بين لغتهم الأم واللغة (اللغات) الأخري، بحيث يكتسب المتعلمون القدرة علي التنقل ذهابًا وإيابًا بين لغتهم الأم واللغة (اللغات) الأخرى، بدلًا من مجرد برنامج انتقالي لمحو الأمية يتم فيه التخلي عن القراءة باللغة الأم في مرحلًة ما من مراحل التعليم. واستنادا إلي نظريات التعليم المتعدد اللغات الموضحة هنا، اعتمدت [[أندرا برديش|أندرا براديش]] و[[أوديشا|أوريسا]] نهجًا مواضيعيًا للتعليم المتعدد اللغات. وقد أتاح استخدام التقويم الموسمي في سياق ثقافي ذي صلة مجالًا أمام أطفال قبيلتي أندرا وأوريسا براديش لإعادة اكتشاف ثقافتهم من خلال لغتهم.
 
ويركز التعليم المتعدد اللغات في هذا النهج علي اللغة الأولي أولًا عند أخذ الطفل المناهج الاجتماعية- الثقافية في ثقافة الفصول ثم الانتقال إلي اللغة الثانية وبالإضافة إلي النظرية الأساسية ل<nowiki/>[[باولو فريري]] بشأن التربية النقدية ونظرية قواعد اللغة بشأن التعليم؛ فإن ليف فيغوستكي ونظرية بياجي بشأن الإدراك تطبق في التعليم المتعدد اللغات.