صوتيات (فيزياء): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Ciphers (نقاش | مساهمات)
ط تنسيق
Ciphers (نقاش | مساهمات)
طلا ملخص تعديل
سطر 1:
'''علم الصوت''' أو '''الصوتيات''' هو فرع من العلوم المتعدد المبادئ الذي يهتم بدراسة الصوت، [[فوق صوتي|ما فوق الصوت]]، [[تحت صوتي|ما تحت الصوت]]، أو بشكل عام جميع الأمواج الميكانيكية للصوت في الغازات، السوائل والمواد الصلبة.
 
علم الصوت هي العلوم التي تجمع و تتعامل مع الأمواج الصوتية ميكانيكيا في [[الغازات]] و السوائل و الجوامد بما فيها [[الاهتزازات]] و الصوتيات و ما فوق الصوتيات و ما تحت الصوتيات. والشخص الذي يعمل في هذا المجال يدعى عالم صوت أو مهندس صوت, ويمكننا أن نرى تطبيق هذا العلم في أغلب حياة المجتمعات الحديثة. إن حاسة السمع من أكثر الحواس الهامة لخاصية البقاء عند الأحياء, والنطق من أهم مميزات الإنسان.
ان حاسة السمع من أكثر الحواس الهامة لخاصية البقاء عند المخلوقات, والنطق من أهم مميزات ابن آدم. لذا لا يوجد ما يدعو للمفاجأة عندما نرى هذا العلم منتشرا كل هذا النتشار في أيامنا هذه.
 
 
السطر 13 ⟵ 12:
إن الفهم الفيزيائي لعمليات علم الصوت قهمت بشكل متطور بعد الثورة العلمية, وقد كان جاليليو (1564-1642م) و الآخر مارين ميرسين (1588-1648م), ولكن بشكل منفصل, تم اكتشاف القوانين الكاملة للأوتار المهتزة – ليكملوا ما بدأه فيثاغورث و أتباعه قبل أكثر من 2000 سنة – فقد كتب جاليليو " اصدر الأمواج الصوتية من اهتزازات جسم رنان و الذي ينتشر في الهواء مارا بطبلة الأذن حتى يبدأ الدماغ بترجمة هذا الصوت". و تعد هذه الجملة أنها كانت بدأ علمين: علم الصوت الفيزيولوجي و علم الصوت السايكولوجي.
 
و أما عن تجارب قياس سرعة الصوت في الهواء فقد تمت بنجاح ما بين 1630 و 1680 عن طريق عدد من الدارسين و قد كان أبرزهم ميرسين. وأما نيوتن (1642-1727) فقد اكتشف علاقة [[سرعة الصوت]] في الجمادات وكان حجر الأساس في علم الصوت المادي.
 
{{هامش-فيزياء}}