تشبع (كيمياء): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تعريب علامات التنصيص اللاتينية (تجريبي)
JarBot (نقاش | مساهمات)
سطر 3:
# في الكيمياء الفيزيائية أيضا: يستخدم التشبع عند مناقشة السطوح الفاعلة كيميائيا أو فيزيائيا. ومن الأمثلة على هذه الحالة [[محفز تفاعل|محفزات التفاعلات الكيميائية]]. تكون هذه المواد عادة على شكل حبيبات صغيرة تقوم [[امتزاز|بامتزاز]] المواد الكيميائية ليحدث [[تفاعل كيميائي|التفاعل]] على سطحها. ومع مرور الوقت، يحدث إشباع لسطوح هذه الحبيبات وتفقد فاعليتها، مما يُلزم تغييرها أو إعادة تنظيفها.
# في [[كيمياء عضوية|الكيمياء العضوية]]: يرجع التشبع إلى أن المركب العضوي به أقصى حد ممكن من ذرات [[هيدروجين|الهيدروجين]]؛ أي أنه لا توجد [[رابطة تساهمية|روابط ثنائية]] أو [[رابطة تساهمية|روابط ثلاثية]]. ومن الهيدروكربونات البسيطة، فإن ال[[ألكان|ألكانات]] مشبعة، بينما ال[[ألكين|ألكينات]] غير مشبعة. وحديثا عند مناقشة البناء ال[[إلكترون|إلكتروني]]، فإن المركبات غير المشبعة تتميز بوجود [[رابطة باي]] فيها. ويستخدم المصلح في [[حمض دهني|الأحماض الدهنية]] المكونة ل[[دهنيات|ليبيدات]]، حيث يتم وصف الحمض الدهني على أنه مشبع أو غير مشبع، اعتمادا على وجود رابطة كربون-كربون ثنائية. عديد من الخضروات تحتوي على أحماض دهنية لها «عدم تشبع وحيد» أو «عديد من الروابط غير المشبعة» وهذا يرجع لوجود الرباطة المزدوجة فيهم.
# في [[كيمياء حيوية|الكيمياء الحيوية]]: يرجع المصطلح تشبع، إلى [[موقع ارتباط|مواقع الارتباط]] في البروتين التي يتم شغلها في أىأي وقت.
 
==انظر أيضًا==