قصة مدينتين: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تنسيق موضع قوالب، إزالة انظر أيضًا |
ط بوت:تعريب علامات التنصيص اللاتينية (تجريبي) |
||
سطر 1:
{{
{{صندوق معلومات كتاب
| الاسم = قصة مدينتين
سطر 43:
عندما يصل الماركيز إلى قصره، يقابل ابن اخوة، تشارلز دارنى (أى أن اسم عائلة دارنى الحقيقى هو ايفرموند، ولكن لأجل اشمئزازه من أفعال عائلتة فقد قرر أن يحمل اسماً مشتقاً من اسم والدتة D'Aulnais) ويتجادل الاثنان، لأن دارني يشعر بالشفقة تجاة الفلاحين في حين أن الماركيز قاسي.
تلك الليلة، يقوم جاسبارد (الذي اختبأ أسفل عربة الماركيز وتبعة إلى قصرة) بقتل الماركيز أثناء نومه، ويترك ورقة تقول
في لندن، يحصل دارني على إذن دكتور مانيت ليتزوج لوسي، لكن كارتون يعترف بحبه لـ لوسي هو أيضاً. عالماً أنها لن تحبه بالمثل، ويقطع كارتون وعداً أن يقبل بأي تضحية لأجلها ولأجل من يهمها أمرهم.
سطر 49:
في صباح يوم زواجه، يعترف دارني لدكتور مانيت أن اسمه الحقيقى هو ايفرموند، وهذا يتسبب لدكتور مانيت في صدمة شديدة تجعله يعود إلى صناعة الأحذية لمدة تسعة أيام ولكنه يتعافى مرة أخرى. ويظن مستر لوري وا[[ميس بروس|لآنسة بروس]] ممرضة دكتور مانيت أن السبب في ذلك حزنه لفراق ابنته بسبب زواجها، لكنهم لا يعلمون - ولا القارئ - ما يعنيه اسم عائلة ايفرموند للدكتور مانيت.
وفي الرابع عشر من يوليو عام 1789، يقود آل ديفارج الهجوم على سجن الباستيل. ويدخل ديفارج الزنزانة القديمة التي كان دكتور مانيت حبيساً بها رقم
في صيف عام 1792، يصل خطاب لدارني من جابيل، أحد خدم الماركيز، يخبره فيه أنه قُبض عليه وتم سجنه، ويطلب من دارني أن يأتي ليعينه. يسافر دارني إلى باريس لمساعدة جابيل. بعض القراء يرون أن هذا الفعل كان غباءً من دارني، أن يقلل من شأن الخطر الرهيب الذي سيواجهه، مع ملاحظة أن دارني سافر دون أن يعلم زوجته بخطته.
سطر 78:
تنتهى الرواية بقتل سيدني كارتون على المقصلة، ويقوم الكاتب بعرض أفكار كارتون في تلك اللحظة، بشكل تنبؤى نوعاً ما، فيرى كارتون بعين الخيال أن العديد من الثوريين سيتم إعدامهم بنفس المقصلة، ومنهم مسيو ديفارج وبارساد، وأن دارني ولوسي سينجبون ولداً يسمونه باسم كارتون، وسيكون هو الابن الذي يحقق الوعد الذي أضاعه كارتون.
== مراجع ==
|