عبد الله علي الجشي: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط سايفربوت : إزالة قالب {{يتيمة}}; تغييرات تجميلية |
ط إزالة ألفاظ تباهي (مقالة تحوي على ألفاظ تباهي) |
||
سطر 1:
{{تعظيم|تاريخ=أكتوبر 2010}}
هو عبد الله بن الشيخ علي بن حسن بن محمدعلي بن محمد بن يوسف الجشّي(أبوقطيف). من مـواليد قـلعة القطيـف في شرق [[السعودية|المملكة العربية السعودية]]، (1344هـ - 1429هـ). أديب و[[شعر (أدب)|شاعر]]، وكاتب وصحفي ومؤرخ متعدد المواهب وشخصية بارزة من أعيان [[القطيف]].
السطر 9 ⟵ 12:
{{قصيدة|يـسيـر وللمـجـداف في النـهر هـمـسة| كما تهمس القبلات في المبسم الساري}}
وفي القطيف ، حين عاد إليها شارك في إيجاد التربة الخصبة لتكوين الحركة الأدبية وإذكاء النهضة الشعرية والأدبية فيها(2). كما شارك في مهمات على مستوى عالٍ من الوجاهة والقيادة. فقد قابل
== لمحات من شعره ==
طرق جميع أبواب الشعر من وصف ومدح ورثاء وغزل ووطنية وقصة وتاريخ في شعره وهو في نظرالكثير أعظم وأشعر شعراء القطيف قاطبة عبر تاريخها حتى رحيله عام 1429هـ وأغزرهم أنتاجا ذات قيمة ومعنى، ومن هذا الشعر ملحمته الرائعة "بلاد ربيعه"، والتي لو كنا في عصر المعلقات لعُلقت، والتي ألقاها الشاعر في حفل تكريم الدكتورة المصرية بنت الشاطئ في عام (1951م) ، حين زيارتها مع وفد جامعة القاهرة الرفيع المستوى للمملكة العربية السعودية ومن ضمنها القطيف ، وقد نشرت هذه القصيدة لاحقاً في عدد من الصحف والكتب الأدبية وقررت وزارة المعارف السعودية إدراجها في كتاب النصوص الأدبية للصف الثالث الثانوي ، وهي من تسعة وثلاثي بيتاً، جاء فيها(3):
السطر 137 ⟵ 140:
بعد مسيرة طويلة حافلة بالعطاء الأدبي والثقافي ، كرّمته القطيف في التاسع والعشرين من شهر شعبان (1422هـ) ، ممثلة في عدد من الأوفياء للأرض والإنسان ومحبي الريادة والإبداع- من القطيف والدمام والخبر والإحساء وجدة والرياض وغيرها من مدن المملكة – المتمثلين في شخصه الكبير ، وذلك بإقامة حفل تكريمي يعبّر عن شيء من الوفاء له ويخلّد جزءاً يسيراً من مسيرته.
كما كرّم في مهرجان الرواد العرب من قبل الجامعة العربية بالقاهرة عام (1999م) ، ومجلس الشورى بالرياض ومهرجان الجنادرية كشخصية عام (1426هـ) الثقافية بالمملكة العربية السعودية ، فبالنيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز، قام
وفي منزل الوجيه الأستاذ نجيب بن الحاج عبّاس الخنيزي يوم (4/3/ 1426هـ) ، قامت ديوانية الملتقى الثقافي بالقطيف بتكريمه أيضاً بمناسبة اختياره شخصية العام الأدبية للمملكة العربية السعودية بمهرجان الجنادرية وتقليده وسام الملك عبد العزيز لهذه الغاية. ودخل اسمه كمادة أدبية في نحو (60 ) مصدر من كتب ومجلات وصحف ومعاجم أدبية(9). كذلك احتفلت جريدة « اليوم » التي تصدر في الدمام بالمنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية يوم الثلاثاء 7/5/1426هـ بالشاعر عبد الله الجشّي وذلك بإقامة أمسية احتفالية اعترافاً بدوره في تطوير حركة الشعر السعودي من خلال إنتاج ثري متدفق طوال عقود عديدة ، وقد شارك عدد كبير من المثقفين والأدباء والوجهاء في حضور هذا الحفل التكريمي. كما كرمه النادي الأدبي بالمنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية بحضور سمو الأمير جلوي بن عبد العزيز بن مساعد نائب أمير المنطقة الشرقية وذلك في احتفاء النادي المذكور باليوم الوطني للملكة وتكريم المبدعين ، وذلك في افتتاح موسمه الثقافي السابع عشر يوم الثلاثاء 23\8\1426هـ برئاسة رئيس النادي الأستاذ الشيخ عبد الرحمن العبيد. كذلك أقامت اثنينية الشيخ عبدالمقصود محمد سعيد خوجة بجدة يوم 19 شوال 1426هـ حفلا تكريميا للشاعر والمؤرخ عبد الله الجشي، وطبعت أعماله كاملة على نفقتها، وقابلت القطيف هذا الجميل بالعرفان حيث دعت الشيخ عبدالمقصود لويارة قام بها عام 1429هـ بدعوة من الشيخ حسن الصفار مع كوكبة من رجال العلم والأدب والأعمال في معيته حيث تم تكريم الجميع بالحب والشكر والتقدير والأجلال.
|