قيادة: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات 77.232.122.140 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة شيماء
وسم: استرجاع
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تعريب علامات التنصيص اللاتينية (تجريبي)
سطر 1:
[[ملف:Wishnu Wardhana - Opening APEC CEO Summit 2013.jpg|تصغير|200بك|يسار]]
{{وضح}}
{{عمود
{{شريط جانبي
| اسم = علم النفس
| class = hlist
سطر 78:
}}
 
'''القيادة''' هي القدرة على التأثير في الأفراد لجعلهم يرغبون في أنجاز أهداف المجموعة .<ref>{{استشهاد ويب| مسار = https://psh.techlib.cz/skos/PSH9471 | عنوان = معلومات عن قيادة على موقع psh.techlib.cz | ناشر = psh.techlib.cz| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190702064857/https://psh.techlib.cz/skos/PSH9471 | تاريخ أرشيف = 2 يوليو 2019 }}</ref><ref>{{استشهاد ويب| مسار = http://thesaurus.ascleiden.nl/thes.php?rid=294921672 | عنوان = معلومات عن قيادة على موقع thesaurus.ascleiden.nl | ناشر = thesaurus.ascleiden.nl| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190703124611/http://thesaurus.ascleiden.nl/thes.php?rid=294921672 | تاريخ أرشيف = 3 يوليو 2019 }}</ref><ref>{{استشهاد ويب| مسار = https://id.ndl.go.jp/auth/ndlsh/00569446 | عنوان = معلومات عن قيادة على موقع id.ndl.go.jp | ناشر = id.ndl.go.jp| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200427225623/https://id.ndl.go.jp/auth/ndlsh/00569446 | تاريخ أرشيف = 27 أبريل 2020 }}</ref>
 
==مصادر القيادة==
* مصادر رسمية : وتتضمن :
1- ما لدى القائد من سلطة لإيقاع الجزاء والعقاب أو الثواب وتسمى قوة الإكراه .
 
2- المركز الرسمي للقائد وموقعه في السلم التنظيمي وتسمى القوة القانونية .
 
3- ما يملكه القائد من مهارة وفن يميزه عن غيره من الرؤساء .
 
* مصادر ذاتية أو شخصية : وتتضمن :
1- أتصاف القائد بالصفات الشخصية المميزة التي تساعده على التأثير الأيجابي في الآخرين .
 
2- مشاركة القائد مرؤوسيه في همومهم وإعانتهم وتوجيههم وتسمى قوة الإعجاب .
 
== أهمية القيادة ==
سطر 148:
 
=== القيادة الحرة ===
يختلف هذا الأسلوب في القيادة عن كل من الأسلوبين السابقين، وتسمى أيضا بقيادة "«عدم التدخل"» وأيضا " «القيادة الترسلية"» وكذلك " «القيادة التساهلية "» فالقائد الذي يستخدم هذا الأسلوب في القيادة لا يؤدي في حقيقة الأمر أي عمل يذكر، فهو يقوم فقط بإخبار المرؤوسين بالهدف المطلوب تحقيقه، ثم يتركهم يفعلون ما يشاؤون دون لتدخل فيهم، سواء أتعاونوا أم لم يتعاونوا، يعملون أو لا يعملون، فهذا شأن خاص بهم. ولا يشترك القائد بموجب هذا الأسلوب في تنظيم شؤون المرؤوسين، أو التنسيق بينهم، ولا يتدخل أي أمر أو يوجه، أو يفصل في أي شيء. ويغلب على هذا النوع من القيادة عمومية التعليمات وعدم الاستقرار، وإهمال معظم جوانب النشاط، هذا بالإضافة إلى إضاعة الكثير من الوقت وازدواج الجهد وأيضا تضارب في الأعمال.
وهذه القيادة من أسوء أنواعها لأنها تؤذي في الكثير من الأحوال لعدم تحقيق الأهداف المرادة، وتدفع العامليين للتسيب الوظيفي مما يؤدي للأتكالية في العمل والتخبط وعدم القدرة على ايجاد التنسيق بين الفروع المختلفة والخلاصة النهائية فشل أي مشروع قائم على هذه القيادة •