17٬240٬845
تعديل
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
ط (استرجاع تعديلات 2001:16A2:A1C:D00:2D49:A12F:9E30:BB3E (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة لوقا) وسم: استرجاع |
ط (بوت:تعريب علامات التنصيص اللاتينية (تجريبي)) |
||
يجب [[الإيمان]] بما وصف الله به نفسَه في كتابه، أو وَصَفَه به رسوله، من [[الأسماء الحسنى]] و[[صفات الله العليا|الصفات العلى]] وإمرارها كما جاءت على الوجه اللائق به - سبحانه وتعالى - كما يعرف أيضاً بأنه اعتقاد انفراد الله - عز وجل - بالكمال المطلق من جميع الوجوه بنعوت العظمة، والجلال، والجمال وذلك بإثبات ما أثبته الله لنفسه، أو أثبته له رسوله من الأسماء والصفات، ومعانيها وأحكامها الواردة بالكتاب والسنة.
كما عرفه الشيخ [[عبد الرحمن بن ناصر السعدي]] " توحيد الأسماء والصفات
وذلك بإثبات ما أثبته الله لنفسه، أو أثبته له رسوله من جميع الأسماء، والصفات، ومعانيها، وأحكامها الواردة في الكتاب والسنة على الوجه اللائق بعظمته وجلاله، من غير نفي لشيء منها، ولا تعطيل، ولا تحريف، ولا تمثيل.
# أن معرفة توحيد الأسماء والصفات والإيمان به كما آمن السلف الصالح - عبادة لله - عز وجل - فالله أمرنا بذلك، وطاعته واجبة.
# الإيمان به كما آمن السلف الصالح طريق سلامة من الانحراف والزلل الذي وقع فيه أهل التعطيل، والتمثيل، وغيرهم ممن انحرف في هذا الباب.
# الإيمان به على الوجه الحقيقي سلامة من وعيد الله، قال الله تعالى في القرآن الكريم (
# هذا العلم من أشرف العلوم، وأجلها على
# أن أعظم آية في القرآن هي [[آية الكرسي]]
# أن [[سورة الإخلاص]] تعدل ثلث
# أن الإيمان به يثمر ثمرات عظيمة، وعبودياتٍ متنوعةً، ويتبين لنا شيء من ذلك عند الحديث عن ثمرات الإيمان بتوحيد الأسماء والصفات.
# العلم بأسماء الله وصفاته يفتح للعبد باب معرفة الرب تبارك وتعالى.
|