ردود الأفعال على كتاب أصل الأنواع: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:صيانة V4.3، أزال وسم يتيمة
إنقاذ مصادر 1 ووسم 0 كميتة.) #IABot (v2.0.8.6
سطر 24:
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210518121646/http://darwin-online.org.uk/converted/Ancillary/1859_Leifchild_A506.html | تاريخ أرشيف = 18 مايو 2021 }}</ref><ref name="B87">{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Browne|2002|p=87}}</ref> (من قبل جون لايفتشايلد، ولكنها نشرت دون اسم مؤلف كما جرت العادة آنذاك) التلميحات غير المعلنة مثل «بشر من القردة» والتي كانت جدليةً أصلًا من ''آثار التاريخ الطبيعي للخلق''، ولاحظت ازدراء اللاهوتيين، ملخصةً «عقيدة» داروين بأنه يرى أن الإنسان «ولد بالأمس – وسيندثر غدًا» وخلصت المراجعة إلى أن «العمل يستحق الاهتمام، وبلا شك فإنه سيلاقي اهتمامًا. وسيدخل علماء الطبيعة في نقاشات وتحديات في المجال المميز الخاص بالمؤلف؛ ونتصور أنه سيكون هناك نزاع شديد على الوجود النظري على الأقل. سيقول اللاهوتيون -وسيكون من حقهم أن يسمع صوتهم- لم نبني نظريةً مفصلةً أخرى لإقصاء الإله من عمليات الخلق المتجددة؟ لم لا نعترف فورًا بأن الأنواع الجديدة قدمتها الطاقة الخلاقة للإله مطلق القدرة؟ لم لا نقبل التدخل المباشر، بدل تطور القانون والفعل الذي لا حاجة لكونه بعيدًا أو غير مباشر؟ بعد تقديم المؤلف وعمله، علينا أن نتركهما تحت رحمة قاعة اللاهوت، والكلية، وقاعة المحاضرات، والمتحف».<ref>{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Leifchild|1859}}</ref> في إلكلي، ثار [[داروينية|داروين]] «ولكن الطريقة التي يجر فيها الخلود إلى الأمر، ويؤجج رجال الدين ضدي، ويتركني تحت رحمتهم، طريقة وضيعة. لن يحرقني بأي حال؛ ولكنه يجهز الحطب ويقول للوحوش السوداء كيف تصطادني».<ref name="Letter=2542">{{استشهاد|مسار=http://www.darwinproject.ac.uk/darwinletters/calendar/entry-2542.html|عنوان=Letter 2542 – Darwin, C. R. to Hooker, J. D., 22 Nov 1859|ناشر=Darwin Correspondence Project| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20080419113717/http://www.darwinproject.ac.uk/darwinletters/calendar/entry-2542.html | تاريخ أرشيف = 19 أبريل 2008 }}</ref> لوى داروين كاحله وساءت صحته، وكما كتب لأصدقائه فقد كان الوضع «مزريًا».<ref name="B87" />
 
بحلول 9 ديسمبر حين غادر داروين إلكلي ليعود لمنزله، كان موري قد أخبره بأنه ينظم طبعةً ثانيةً من 3,000 نسخة.<ref name="Letter=2570">{{استشهاد|مسار=http://www.darwinproject.ac.uk/darwinletters/calendar/entry-2570.html|عنوان=Letter 2570 – Darwin, C. R. to Murray, John (b), 4 Dec (1859)|ناشر=Darwin Correspondence Project| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210310035728/https://www.darwinproject.ac.uk/letter/DCP-LETT-2570.xml | تاريخ أرشيف = 10 مارس 2021 }}</ref> كان هوكر قد أقنع وتحول رأيه، وكان لييل «شامتًا تمامًا» وكتب هكسلي «بثناء هائل جدًا»، قائلًا إنه كان يسن «مخالبه ومنقاره» لينزع أحشاء «الكلاب الضالة التي ستنبح وتعوي».<ref name="Letter=2544">{{استشهاد|مسار=http://www.darwinproject.ac.uk/darwinletters/calendar/entry-2544.html|عنوان=Letter 2544 – Huxley, T. H. to Darwin, C. R., 23 Nov (1859)|ناشر=Darwin Correspondence Project| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20080131230929/http://www.darwinproject.ac.uk/darwinletters/calendar/entry-2544.html | تاريخ أرشيف = 31 يناير 2008 }}</ref><ref>{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Darwin|1887|pp=[http://darwin-online.org.uk/content/frameset?itemID=F1452.2&viewtype=text&pageseq=244 228–232]}} {{Webarchiveمرجع ويب |url=http://darwin-online.org.uk/content/frameset?itemID=F1452.2&viewtype=text&pageseq=244 |title=نسخة مؤرشفة |accessdate=19 أكتوبر 2021 |تاريخ الأرشيف=23 مايو 2011 |مسار الأرشيف=https://web.archive.org/web/2016030318424320110523055424/http://darwin-online.org.uk/content/frameset?itemID=F1452.2&viewtype=text&pageseq=244 |dateurl-status=3bot: مارسunknown 2016}}</ref>
 
== المراجع ==