مونتسرات: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: إضافة بوابات معادلة (ғʀ) (بوابة:جزر)
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تعريب علامات التنصيص اللاتينية (تجريبي)
سطر 5:
وفي 18 يوليو 1995، نشط بركان سوفريير هيلز الذي كان خامدا في الجزء الجنوبي من الجزيرة. دمرت الانفجارات مدينة [[بليموث (مونتسيرات)|بليموث]] عاصمة الجزيرة والتي تعود للعصر الجورجي. وفي الفترة بين عامي 1995 و 2000، اضطر ثلثا سكان الجزيرة إلى الفرار، وذهب أغلبهم إلى المملكة المتحدة، ما أنقص عدد السكان في الجزيرة إلى أقل من 1,200 نسمة حسب تعداد عام 1997 (ارتفع العدد إلى ما يقرب من 5,000 نسمة بحلول عام 2016). <ref>{{استشهاد ويب |مسار=http://www.mvo.ms/ |مكان=Montserrat |عنوان=Volcano Observatory |تاريخ الوصول=2 October 2006| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180627040330/http://www.mvo.ms/ | تاريخ أرشيف = 27 يونيو 2018 }}</ref><ref name=2016Pop>{{استشهاد ويب |مسار=http://america.aljazeera.com/articles/2016/2/14/two-decades-after-volcano-eruption-many.html |عنوان=20 years after Montserrat volcano eruption, many still in shelter housing |مؤلف=Ryan Schuessler |تاريخ=14 February 2016 |موقع=Al Jazeera America |ناشر=Al Jazeera America, LLC. |تاريخ الوصول=23 November 2016| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180612073357/http://america.aljazeera.com/articles/2016/2/14/two-decades-after-volcano-eruption-many.html | تاريخ أرشيف = 12 يونيو 2018 }}</ref> ولا يزال النشاط البركاني مستمرا، ويؤثر في معظمه على منطقة بليموث، بما في ذلك مرافق الميناء التابع لها، والجانب الشرقي من الجزيرة حول مطار دبليو إتش برامبل السابق الذي دفن تحت الحمم البركانية في 11 فبراير 2010.
 
تم فرض منطقة حظر تمتد من الساحل الجنوبي للجزيرة شمالا إلى أجزاء من وادي بلهام بسبب حجم القبة البركانية القائمة وما قد ينتج عنها من النشاط [[صخر بركاني فتاتي|البيرولي]]. لا يسمح للزوار عموما بدخول إلى منطقة الحظر، ولكن يمكن رؤية منظر دمار بليموث من أعلى تل غاريبالدي في خليج الجزر. هدأ البركان نسبيا منذ أوائل عام 2010، لا يزال قيد الرصد والمراقبة من قبل مرصد بركان مونتسيرات. تمت دراسة البركان بشكل مكثف، وسميت مونتسيرات "«بومبي العصر الحديث"» في منطقة البحر الكاريبي. <ref>{{استشهاد ويب |مسار=https://www.foxnews.com/travel/2014/02/20/montserrat-modern-day-pompeii-in-caribbean/ |عنوان=Montserrat: a modern-day Pompeii in the Caribbean |مؤلف=Blane Bachelor |ناشر=[[فوكس نيوز]] |تاريخ=20 February 2014| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160317205239/http://www.foxnews.com/travel/2014/02/20/montserrat-modern-day-pompeii-in-caribbean/ | تاريخ أرشيف = 17 مارس 2016 | وصلة مكسورة = yes }} </ref><ref>{{استشهاد بخبر |مسار=https://www.nzherald.co.nz/travel/barfly-caribbean-island-of-montserrat/UQXZFAJNPOZSZWWRRVS3OFP4T4/ |عنوان=Bar/fly: Caribbean island of Montserrat |مؤلف=Kevin Pilley |عمل=[[نيوزيلاند هيرالد]] |تاريخ=29 February 2016| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190130165319/https://www.nzherald.co.nz/travel/news/article.cfm?c_id=7&objectid=11593700 | تاريخ أرشيف = 30 يناير 2019 }}</ref>
 
ويجري تطوير مدينة وميناء جديد في ليتل باي، الذي يقع على الساحل الشمالي الغربي للجزيرة. وفي حين استمرار هذا المشروع، فإن المقرات الحكومية والشركات تتركز في [[برادس]]. <ref>[https://www.bbc.com/news/world-latin-america-33865822 Montserrat: Living with a volcano - BBC News<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170808012204/http://www.bbc.com/news/world-latin-america-33865822 |date=08 أغسطس 2017}}</ref>